مصير الكوكب على متن الشراع الشمسي» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى بحث تجربة ميلغرام: التجربة التي صدمت العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» وذُلّت الأعناق مقتطف من رواية قنابل الثقوب السوداء...» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» و تستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الفصل الأول من الرواية بقلم بوشعيب» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في بحث أمور قد لا تعرفها عن مستعمرة "إيلون موسك" المستقبلية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نعم القائد» بقلم عطية حسين » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قراءة في مقال يأجوج و مأجوج ... و حرب العوالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» الطفل المشاكس بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» @ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: دوريس سمعان »»»»»
ليلك عزيزتي قلمك لم يمت لأنه ابدع كفكرة وحرف في هذا النّص
سلمت لقلمك الجديد و أفكارك الجديدة....
لك ودي
ضحى
جمال حرفك يزيد جمالا يوما بعد يوم
تـسـاقـط ندى حـروفـك عـلـى أوراق قلوبنا
فـعرفت كيف للمدى أن يرتدى رداء الإبداع
بأنتظار عودة قلمك الرائع ببوح جديد
جميلة يا ليلك
لك تحياتى
الأديبة/ ليلك ناصر( الحلااا)..
بدأت بالزفير تارة والشهيق تارة ... فاستوقفني نعشُ قلمكِ
فإذا بي أقول:
وداعاً أيها القلم
ربما جئت من قرين مختبىْ
في حنايا الروح..
مع الريح...
أرسل نبوءته إلى المستتر بعاصفة
أقول ربما ..!
لكنه الفراق الأكيد
أيقظني من خلوتي بالخيال..
إنه يلهو بعشقي..
كطفلٍ يلهو بأصابعه
وحسب مزاجيته
إذاً
تباً
و وداعاً
أمام عام جديد( قريبون نحن منه)
بكيتُ العام الماضي
ولا زلتُ أرثيه
ويقف قلبي بين شكوى تتأخر خطوة
وأمل يجتاز كل الحدود
( عام جديد بدونك أيها القلم)
هنا
مابين القوسين
أقف لأبعث العزم في خطاي المتعثرة
وأداوي كل الجراحات
و
( عام جديد بدوني )
لأ
لأ
لأ
ما رأيك أن نجلس على سحابة ولتكن سحابة نيسان .. هادئة وشفافة ؟
لأ
لأ
لأ
عذراً خانني الحنين
اعذريني فهذا ما سببه الشهيق والزفير
احترامي دوما
حمزة الهندي
حين َتُمطِرُ بِغزَارَةٍ ... تَجتَاحُنِيْ ... تِلك َ' القَشْعَريرَةُ ' شَوْقا ً إليك ِ!!