وعليك السلام أخي الدكتور محمد حسن السمّان
لي عظيم الشرف أن يكون مرورك
هنا
وما بين سطوري
كي تضيئها بلمسة من الأمل
أتمنى أن أبقى عند حسن ظنكم بي
لك مني كل تحية واحترام..
ميم..
نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
وعليك السلام أخي الدكتور محمد حسن السمّان
لي عظيم الشرف أن يكون مرورك
هنا
وما بين سطوري
كي تضيئها بلمسة من الأمل
أتمنى أن أبقى عند حسن ظنكم بي
لك مني كل تحية واحترام..
ميم..
فتى من الأندلس
مرورك الأجمل
قرأت فيه
إحساسك بالصدق
فأمتعني حضورك
دمت بطيب..
نافذتي أنا
أشاهد منها قوس قزح
وتوهج الشمس
وتطاير أورق الخريف
لكنها تموت في الشتاء
ميم
محاكاة رائعة
لنوافذ أخرى
نرى منها قلوبنا
دمت بنقاء
الأخت ميم ـ تحية
جلست على شرفة قربية من نوافذك فرايت نورا يتسلل عبر جدران بائسة ظاهرا مثقلة بهموم الغربة تشي مآساة وطن لكنها تطل بعنق الرجاء إلى وجه القمر الربيعي المولد فتتنشق عبير الذكريات المتسسلة من فتحات الزمن الضوئي نزرا من هلال أحوى
ورايت بساتين الزهو تتمايل تحت بسمة شمس الضحى خيالا ترسم نخيل الماضي ألوان شفق تجنح بأفقه نوارس بغداد الجريحة لكنها تولصل الطيران تحليقا حتى تحط على حدائق بابل .
لا تياسي اختاه فالنور اتسق
بدرا على أفاق نور من عبق
وبه ميادين البداهة خلطة
من ماء دجلة كوثر يسقي الحبق
ونوارس التاريخ تدنح عاليا
لتتزور بابل والدنا جنح القلق
ولربما من فتحة التاريخ يا
ميم البراءة جاءنا نور الفلق
ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــ
تحياتي ميم باقة شكر
لا شيء يموت
الا وترك عطراً
يحيي ذكراه بعده!
الأندلسي الأخير
يشرفني مرورك
لك مني
أجمل تحية بورودها..
أستاذي الشاعر
محمد إبراهيم الحريري
هذا هو النقاء الذي تمنيته
وقد وجدته
هنا عبر منافذكم الرائعة
وقلوبكم الدافئة
اقتربتم كثيراً
من معزّة لوطني البعيد
وبدأتم تحملون عني
بعض ما أثقله علي الدهر
من وجعٍ ووحشة
لك ودي
مع باقة ورد جوري
بعطوره الأنيقة
ميم..