لقد ذهب العراق لكف كسرى = إذا فالأمن يمضي نحو ذكرى

لقد ذهب العراق لكف كسرى إذا فالأمن يمضي نحو ذكرى سينتقل العراق لألف عامٍ يعود ، ولا يعود إليه أمرا وهذا ما يريد الفرس فينا فأمن عراقنا رملاً سيُذرى تسلم مالكي الفرس أمر ال جيوش فهل يحيل الأمر غدرا! وكيف وقد تسلم كل شيء وبات القتل مسموح لكسرى؟ بلى سيُفتّحَ الأبواب فتحاً ويسعى بالشقاوة من سيرضى تبدد أمننا مالم نُذقهُ بوحدتنا مماةً ليس يبرى إذا كان اليهود سقوهُ مكراً فإنا بالممات نزيد ذكرا وإنا في سبيل الله نحيا حياة لا نذل بها ونعرى مماتُ العز خيرٌ من حياةٍ ورأسي من كتاب الذل يقرا فكفك يا أخي سندٌ لكفي وقلبك بالدعاء يزيد صبرا نُرد على جموع المجرمين بحربٍ تُسقي الأعداء جمرا فلا علمٌ سيُنكس في بلادي ولا رفضٌ سيلقى فيه مَهْرَا ولا يلقى الصليبُ سوى نِعالٌ وجُندٌ تبتغى لله أجرا

الأخ الشاعر خاد عمر ـ تحية

سيبقى للعراق شموع ذكرى تنير حدود بالدمع شكرا ويبقى سغر أمتنا بليغ كحرف النور يرقى الليل بدرا فلا جيش العداوة من قديم يدوم وتلك من أيام كسرى يظل مؤبجدا نور التعالي لسطر الخلد حتى تلقى ذكرا فصبرا في مجال الموت قول رأينا نظمه للجيل صبرا

ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــ
أشكرك أخي
يعود ، ولا يعود إليـه أمـرا
سؤال لم جعلت أمرا منصوبة ؟ والفضل رفعها ولكن لا تناسب القافية لإقواء حركتها .
أخوك محمد

الأخ الشاعر خالد عمر

بوركت وأنت تنتفض لبلاد الرافدين , وما النصر إلا من عند الله تعالى.

بعض ملحوظات بسيطة :

سينتقل العراق لألـف عـامٍ
يعود ، ولا يعود إليـه أمـرا
( أشار لها الأخ محمد الحريري ولو غير الفعل إلى ولا تعيد إله أمرا )


وكيف وقد تسلم كـل شـيء
وبات القتل مسموح لكسرى؟
( مسموحا خبر بات واجب النصب )

تبـدد أمننـا مالـم نُـذقـهُ
بوحدتنا مماةً ليـس يبـرى
( مماتاً )

نُرد على جمـوع المجرميـن
بحربٍ تُسقي الأعداء جمـرا
( خلل في وزن التفعيلة الثانية في الشطر الثاني : قي الأعدا
ولو يغير الفعل إلى تلهبُ ليستقيم الوزن )

ولا يلقى الصليبُ سوى نِعالٌ
وجُنـدٌ تبتـغـى لله أجــرا
( نعالٍ , كما يفضل عدم ذكر الصليب فهو شعار للدين المسيحي , وربما يفضل أن يكون مكانه - العدوُّ - فهو أشمل بالمعنى أيضا لأعداء الشرق وأعداء الغرب )

وتقبل فائق تقديري وتحياتي

الأخ الشاعر خاد عمر ـ تحية

سيبقى للعراق شموع ذكرى تنير حدود بالدمع شكرا ويبقى سغر أمتنا بليغ كحرف النور يرقى الليل بدرا فلا جيش العداوة من قديم يدوم وتلك من أيام كسرى يظل مؤبجدا نور التعالي لسطر الخلد حتى تلقى ذكرا فصبرا في مجال الموت قول رأينا نظمه للجيل صبرا

ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــ
أشكرك أخي
يعود ، ولا يعود إليـه أمـرا
سؤال لم جعلت أمرا منصوبة ؟ والفضل رفعها ولكن لا تناسب القافية لإقواء حركتها .
أخوك محمد

شكراً أخي محمد وبارك الله فيك ولا حرمني من وودك ودعمك المتواصل




:)

الأخ الشاعر خالد عمر
بوركت وأنت تنتفض لبلاد الرافدين , وما النصر إلا من عند الله تعالى.
بعض ملحوظات بسيطة :
سينتقل العراق لألـف عـامٍ
يعود ، ولا يعود إليـه أمـرا
( أشار لها الأخ محمد الحريري ولو غير الفعل إلى ولا تعيد إله أمرا )
وكيف وقد تسلم كـل شـيء
وبات القتل مسموح لكسرى؟
( مسموحا خبر بات واجب النصب )
تبـدد أمننـا مالـم نُـذقـهُ
بوحدتنا مماةً ليـس يبـرى
( مماتاً )
نُرد على جمـوع المجرميـن
بحربٍ تُسقي الأعداء جمـرا
( خلل في وزن التفعيلة الثانية في الشطر الثاني : قي الأعدا
ولو يغير الفعل إلى تلهبُ ليستقيم الوزن )
ولا يلقى الصليبُ سوى نِعالٌ
وجُنـدٌ تبتـغـى لله أجــرا
( نعالٍ , كما يفضل عدم ذكر الصليب فهو شعار للدين المسيحي , وربما يفضل أن يكون مكانه - العدوُّ - فهو أشمل بالمعنى أيضا لأعداء الشرق وأعداء الغرب )
وتقبل فائق تقديري وتحياتي

أخي عادل العاني

أحسن الله إليك وجزاك خير الجزاء




:)