إخوتي الأعزاء رحبوا معي من أرض السودان بالناقد والشاعر/ عبد المنعم الكتيابي

يا شعر صلى البح نورا في دمي ينهلُّ نهراً عاشقاً كتبسمي فاغسل ترانيمي باسماع الورى وارشف رحاق الروح، وانثل من فمي دفق الضحى كالسحر فيّ ملامساً قلبي فمال القلب لم يتكلمِ هي فرحة الإنسان بين صحابه تنساح بين ضلوعه؛ فتنسّمِ روْح وريحان وصحبة إخوة تغذو احتمالات التجدد فاعلمِ يا واحة العظماء ذكرني بكم نبض الفنون هنا، فزاد ترنمي لاقيت إخوة طيبة وسلامة بثقافة عربية في مسلمِ فيهم أصالة فنهم، ويخصهم حب وإحسان وخلة مكرمِ ولقدأتاكم يا صحاب مقدم فيهم بعلم وهو خير مقدمِ لترحبوا يا سادتي بأخيكمُ "الشاعر العربي/ عبد المنعمِ"

سلام الـلـه عليكم
الاخ الفاضل الاديب الناقد والشاعر عبد المنعم الكتيابي

شرف كبير لي , ان اخط اولى كلمات الترحيب بك , في الواحة المباركة , بين افياء الحرف الجميل والفكر الراقي , اديبا وعلما , بين الاعلام الكبار , الذين نتعز بهم , فأهلا بك .

واتوجّه بالشكر الى الاخ الفاضل الاديب الشاعر احمد حسن , لتكرمه باعطاء الفرصة للترحيب , بالاخ الفاضل الاديب الناقد والشاعر عبد المنعم الكتيابي , في الواحة المباركة .

اخوكم
السمان

يا مرحبا بالشاعر المترنم الصادح (الكَتْيابيْ عبد المنعمِ) في واحة سكانها يسعون لا يألون جهدا في زحام الانجم

¸.•°°·.¸.•°°·.¸¸.•

أهلا وسهلا بـــ
الاديب الناقد والشاعر عبد المنعم الكتيابي

حياك الله في واحة الخير...ملتقى الأدب والأدباء

سعداء بحضورك ونحن في شوق لعبير حرفك بيننا

ويا هلا بك

"
"
تحية شكر وتقدير لشاعرنا...أحمد حسن .

¸.•°°·.¸.•°°·.¸¸.•

*
*
*

تحية ورد

الأخ الشاعرر والناقد عبد المنعم
أهلا وسهلا بك أخي بين إخوة صدق نتفيأ ظلال فكرك ونسهم معك قلما وفكرا في بناء اركان الود ورفع سقف الأمل
تحية أخي ولك باقة ود وبطاقة شكر
وللشاعر الحبيب أحمد حسن ألف تحية وشكر
محمد الحريري

الاخ الاستاذ الكريم

حقيقة لي سعادتان
سعادة عودتي لهذا الصرح الجميل
وسعادة اني حينما اقرء اقرء انك هنا

كل الشكر لهم لانهم اتو بي وبك هنا


اخوك / احمد الحكيم من السودان

أين أنت يا أستاذنا ..
لقد تأخرت..
أنا أنتظرك كما وعدت..


عندما كنت في السودان طلبت إلى الشاعرة ابتهال والشاعر أسامة تاج السر أن يبحثا عن مكان إنترنت كافيه فقالوا لي نريد أن تقابل رجلا نحبه وكاتبا سودانيا كبيرا اسمه عبد المنعم الكتيابي، قلت هيا فاتصلت به ابتهال وأجاب من فوره بأنه قادم..
وحدد المكان الذي سيقابلنا فيه فتوجهنا إلى ذلك المكان، وفي أثناء سيرنا كنت أكتب هذه الأبيات التي رحبت به فيها حتى أريه إياها لعلها تعجبه، وأخيرا توقفنا أمام مكتبه ولكن كان ذلك يوم الجمعة فلم يكن هناك وبعد خمس دقائق كان قد وصل إلينا، فتعارفنا ورحب بي ، ثم أخذنا في السيارة إلى بيته..
هناك قرأت له من شعري وأسمعني شعره وتحدث عن بعض آرائه..
المهم أتى لنا بعصير -والعصائر السوانية كثييييييييييييييييييييرة جدا- فقلت له:
- أنا والله صائم اليوم يا أستاذ عبد المنعم..
لكن أنا لن أرد يديك، ممكن آخذ ثمن هذا الكوب ، ثم أشتري به -عند المغرب- عصيرا آخر

فقال لي:
- لا والله..
لابد أن أكرمك.

وأتى بكوب زجاجي فارغ، وراح يحرك فيه ملعقة صغيرة.. ثم وضع الكوب على صينية صغيرة.. وقال لي تفضل..


في انتظارك يا أستاذنا..

نرحب معك يا أحمد الواحة بالأخ الكريم الأديب والناقد عبد المنعم الكتيابي فأهلاً ومرحبا بك أيها الأديب الكريم في واحتك واحة الفكر والأدب ملتقى النخبة ودار ندوتهم حيث الغراس الخصب والمورد العذب.

حللت أهلاً ونزلت دار كرام.

أعلم أنه ترحيب متأخر فأرجو المعذرة.

ننتظر أن نلتقى دوماً على ضفاف الحرف السامق والود العابق.


تحياتي