همسات !

(1)





قرأتُ في عينيكَ كلَّ يقين ...

تطلَّعْتُ لشذا رُباك... زرعتُ هناكَ وردة ... ماتتْ !

فقد غرقَ المدى ... بحنيني !








*
*
*

معبرة جدا

¸.•°°·.¸.•°°·.¸¸.•

"همسات نورية "
تحياتي لقلم ..حلو الكلام ..عذب المعاني
"
"
نوريتنا الحبيبة
حياك الله ..

¸.•°°·.¸.•°°·.¸¸.•

*
*
*

تحية ورد

مهما تكن الأحزان ثقيلة ؛ فهناك ظمأ للصدق كظمأ العين للرؤية ..
رائع هذا البوح المختصر ..
نورية العبيدي : دومي بخير

(1)


قرأتُ في عينيكَ كلَّ يقين ...
تطلَّعْتُ لشذا رُباك... زرعتُ هناكَ وردة ... ماتتْ !
فقد غرقَ المدى ... بحنيني !
*
**

نورية العبيدي ..
تموت وردة وتفتح ورود ..
فلنزرع معا تلك الربى بالحب والصدق .
ولنغرق بالمدى حنينا لأيام تحمل براعم الزهر .

ما أجمل كلماتك ...
إعجابي وتقديري .

اختي نورية/

نص رائع وكأني عشت حل احرفه


مودتي

العذراء

(2)





ياطفليَ الضائعُ مني منذ آلاف السنين ...

أما تعبت من فراقي ... من البحث عني ...

أما تعبت من الحنين ...!



*
*
*

الصباح: ولمرورك تعبير خاص
نورا القحطاني: كلامك دائما عذب ... وحياك الله يا نوارة الواحة المحبوبة
د. سلطان الحريري: لا يدرك الصدق في البوح إلا الصادق مثلكم... اسعدني مرورك بصدق
دخون المميزة: كان موت الوردة مقياسا لمستوى الحنين .... لك مني اجمل وردة غارقة بالود والتقدير ...
العذراء: مرورك عندي هو الرائع ... شكرا على المودة ولك مودتي وتقديري

(1)


قرأتُ في عينيكَ كلَّ يقين ...
تطلَّعْتُ لشذا رُباك... زرعتُ هناكَ وردة ... ماتتْ !
فقد غرقَ المدى ... بحنيني !
*
**

نورية ـ تحية
كنت قرات هذا من قبل أيام طفولتي التي تعنست قبل بلوغها حد القذف بحجارة القسوة ، وأردفني خلفه فارس جمح بخياله فوق سدود المحال ليأتي حرفا تنعم بديباجة السريرة فارتدت أحلام قلمه حرير النماء
كلم يجنح بخيال أيتها الأديبة
فلك وافر شكري

سأتبع يا فاضلة حرفك الماتع .
تقديري .

هذا عزف ... أعرفه

ونزف ... أكابده

وملتقى أرواحنا .... مؤكد ... تأكيد الجراح