قصيدة: ثورة المنطق في وجه البابا..

لا عاش في الدنيا القبيح الأخرق من ذا على جثث الورى يتسلق . نحن الذين نحب حبا خالصا . والله رحمن رحيم غافر . بوركت يا (عَمْري)الجميل على الذي .

أخي صالح :
تحياتي لك لا تنتهي أيها الشاعر الرائع .
قصيدة كبيرة بكل المقاييس .
دمت سامقا .
في أمان الله .

الفاضل الحبيب صالح العمري
لعمري لك من اسمك نصيب
ماأروع القلم منارا نبراساً
وماأبهى اليراع مقلاعاً ومتراسا
نبال الكلم أوقع من شبا السيوف
أجل والله هي قذائف الحق
جعلها الله لك في الميزان
أعجبتني هذه المفارقات العجيبة وسكبها

عيسى رَسُـولُ محبـةٍ وتسامـحٍ
والقِسُّ يَعْبَثُ في البلادِ ويَحْرِقُ!!
عيسى لأخْـلاقِ الوَفَـاءِ منََـارةُ
والقِسُّ يَغْدُرُ بالعِبَادِ ويَسْـرق !!
عيسى يُقيمُ المَيْتَ مـن غَفَواتِـهِ
والقِسُّ يَغْتَالُ الحَيَـاةَ ويُزْهِـقُ !!
دمت منافحاً باليراع ولكل حادثٍ حديث
والسلام أيها الود