رباعيات السيرة النبوية لشعراء الواحة

أرجو تعديل هذا البيت الأخير في المشاركة السابقة
بيت من القصب الذي لا يأتهِ = نصبٌ ولا صخبٌ ولا إيلامُ
:)

تم التعديل

15- إسلام أبو بكر الصديق رضي الله عنه

سندُ النبي رفيقهُ في دربهِ وهو المؤيدُ والصديقُ الصادقُ إن قال أحمد طُفتُ فوق سماءنا فهو الذي لحديثهِ سيُصادقُ إسلامهُ مفتاح خيرٍ للهدى ونصيبهُ في الدين كان الواثقُ هو ناشرُ الإسلامِ أول عهدهِ ومثبتٌ أحكامهُ ومُطَابِقُ في هجرة الإسلام آزر أحمدٍ واللهُ في الغار المُنير مُرافقُ وهو الذي أمٌ النبي بأمرهِ وهو الذي فيه الجميع توافقوا اللهُ يأبى والنبي محمدٍ إلا أبا بكرٍ لنا ،ونوافقُ فبهِ استقام الأمر بعد محمدٍ نعم الخليفة للنبي موافقُ أخلاقهُ أخلاق أحمد إنهُ رجلٌ يُقاس بإمةٍ ويُطابقُ

:)

15- إسلام أبو بكر الصديق رضي الله عنه

سندُ النبي رفيقهُ في دربهِ وهو المؤيدُ والصديقُ الصادقُ إن قال أحمد طُفتُ فوق سماءنا فهو الذي لحديثهِ سيُصادقُ إسلامهُ مفتاح خيرٍ للهدى ونصيبهُ في الدين كان الواثقُ هو ناشرُ الإسلامِ أول عهدهِ ومثبتٌ أحكامهُ ومُطَابِقُ في هجرة الإسلام آزر أحمدٍ واللهُ في الغار المُنير مُرافقُ وهو الذي أمٌ النبي بأمرهِ وهو الذي فيه الجميع توافقوا اللهُ يأبى والنبي محمدٍ إلا أبا بكرٍ لنا ،ونوافقُ فبهِ استقام الأمر بعد محمدٍ نعم الخليفة للنبي موافقُ أخلاقهُ أخلاق أحمد إنهُ رجلٌ يُقاس بإمةٍ ويُطابقُ

:)

جميل ورائع أخي خالد
ولكن
أرجو إعادة الصياغة حيث نلتزم في الرباعيات بوحدة أربعة أبيات في كل معنى وتركيز الأبيات على مدح المصطفى عليه الصلاة والسلام ولا نقفز لدور الصحابة عليهم رضوان الله.
يمكن تقسيم أبيات أبي بكر رضي الله عنه إلى جزئين، أربعة أبيات في إسلامه وأربعة أبيات في الهجرة مع خاتم المرسلين عليه الصلاة والسلام
تقديري

عزيزي البحتري
بارك الله فيك وحياك وبياك !
أعجبتني الخرائط جدًا ، وهي ضرورية .
أتعرف أنني عندما كنت في عرفات وكان المرشد معنا سألته وبإلحاح : أين نحن من مكة ؟ أين جهة الحرم ؟ فلم يجبني ، وقال : مثلي مثلك !

إليك قصيدتي التي كتبتها للطلاب من وحي السيرة : شَــعَّ نُـورٌ الـوَرَى يَـأتَـلِـــقُ غَـمَـرَ الأرْجـاءَ نَـسْـمٌ عَـبِــقُ فَـمَـضى مَنْ كانَ يَرْنو لِـلـسَّـمـا بـارْتِـقـابٍ ، صـاحَ ( نَجْمُ يُشْرِقُ ) إنَّ فـي مَـكَّـةَ طِـفْـلاً شَـأنُــهُ أيُّ شَـــأنٍ،والصَّــحاري تُـورِقُ رَكِـبَ الـنَّـاقَـةَ فـي إرْقـالِـهـا شَـطْـرَةُ مَـكَّـةُ إذ يَـنْـطَـلِــقُ وَأغَـذَّ الـسَّـيْـرَ يَـحْـدو مُـجْهَدًا وَقُـرَيْـشٌ بَـعْـدَ حِيـنٍ تُـطْـرَقُ قـالَ: ( يـا قَـوْمُ هُـنا قد جُـلِّـلَـتْ أرْضُـكُـمْ ذِكـرًا فَهَلْ مَنْ يَصْـدُقُ؟ أيُّ طِـفْـلٌ قَـدْ أتـاكُمْ مُحْـدَثـًا ؟ لـو أرى الـنُّـورَ ! فَـقَـلْبي شَيِّـقُ قالَ جَـدُّ الطّـفْـلِ : ( هذا أحْمَــدٌ لابْـنِ عَـبْـدِ اللهِ حَـمْـدٌ مُـغْـدِقٌ قُـلْ لَـنا مـا تَـبْـتَـغي يا ضَيْفَنـا فَـعَـطـاءُ اللهِ عِـنْـدي أُنْـفِــقُ فَـغَـدا الضَّـيْـفُ يُـنـاجي نُـورَهُ ثُـمَّ صَـلّى في فُـؤادٍ يَـخـفِــقُ قـالَ: يـا قَـوْمُ نَـبِـيٌّ مُرْسَلٌ ... لِجَـميـعِ الخَلْـقِ صَـوْتـًا يـُطـْلِقُ فأطَــلَّ الـحَـبُّ فــي آمِـنَــةٍ تَـحْـضُـنُ الـغَـالي بِأيْـدٍ تـَرْفِقُ يــا رَســولَ اللهِ إنّـي عاشِــقٌ سِـيـرةً تَـبْـقى وَذِكْـرًا يُـعْـشَقُ يا بَـني سَـعْـدٍ أتـاكُـمْ مُـرْضَعًا عَـلّـموهُ الرَّمْيَ والفُـصْحى انْطِقوا يـا أمـيـنَ القَـوْمِ هذا حَـجَــرٌ أسْـوَدٌ فـيـهِ بِـفَـخْـرِ طَـفِـقوا فَـتَـدارَكْ قَـبْـلَ جَـهْـلٍ مُوشِكٍ فِـي قُـرَيْـشٍ ! رُبَّ دَمٍّ يُـهْـــرَقُ يــا أمـين المالِ هذي سَـفْــرَةٌ وَبـلادُ الشّـامِ خَـيْـرٌ يَـسْـبِــقُ وَلْـتَـعُـدْ باليُـمْـنِ أوفـَى تاجـِرٍ إنّـها زَوْجُــكَ يُـمْـنٌ مُـرفَــقُ هـذهِ الأصْـنـامُ لَـغْــزٌ ماثِــلٌ ما عَـسـى تَـهْـدِي؟ تَـراها تَخْلُقُ؟ مَـنْ تَـرى جـاءَ بِـدُنـيـانـا الّتي كُـلَّـما فَـكَّـرْتَ لا تَـسْـتَـوْثِـقُ مِـنْ حِـراءٍ كـانَ صَوْتٌ مُـشْـرِقٌ حَـثّـهُ ( إقْرَأ ) ثَـلاثا تُـطْـلَــقُ دّثِـرونـي زَمِّـلــونــي قائـِلاً إنَّ عَـهْـدَ اللهِ عَـهْـدٌ مُـوثَــقُ بَـلَّـغِ الآعْـرابَ في غُـلْـوائِـهِمْ أنَّ وَأدَ الـبِـنْـتِ جَـهْـلٌ مُـطْـبِقُ وانْـشُـرِ الـعَـدْلَ عَـلى أبْـياتِـهِمْ وابْـعَـثِ الـتَّـقْـوى سُلـوكًا يَفْرِقُ وَأمُـرِ النّـاسَ لِـبِـرٍّ مُـصْـلِــحٍ نِـعْـمَ هذا الـديـنُ رِقّـًا يُـعـتِقُ قَـدْ بَـغَـتْ رومٌ وَفُـرْسٌ بَـغْـيَها فابْـعَـثِ الإسْـلامَ هَـدْيًا يـُشْـرِقُ تَـبَّـتِ الأيـدي الّـتـي عادَتْ رَدىً وَلْـتُـهـاجِرْ نَـحْـوَ أرْضٍ تُـؤنِقُ طَـلَـعَ الـبَـدْرُ عَلَـيْـنا مُـشْـرِقًا يَـثْـرِبٌ غَـنّـَتْ بـِفَـخْـرٍ تَسْمُقُ بَـدْرُ ،كُـمْ مِـنْ فِـئَـةٍ قَـلَّــتْ وَكَمْ غَـلَـبَـتْ جُـنْـدًا كِـثارًا أَحْـدَقوا ؟ يَـوْمَ أحْـزابٍ تَـوالَـى جَـمْـعُـهْمْ فَـمَـضَـوْا فـي ذِلَّـةٍ قَـدْ أخْـفَقوا كانَ يَـوْمُ الـفَـتْـحِ يَـوْمًا رائِـعـًا يَـبْـعَـثُ الأمْـنَ لأهْـلٍ أشْفـَقـوا أيْـنَ لاتُ ؟ أيْــنَ عُـزى بَـعْــدَهُ ؟ كَـعْـبَـةُ اللهِ حَـرامٌ مُـطْـلَــقُ يَـبْـعَـثُ الـقُـرْآنَ فـي كُلِّ الوَرَى حِـكْـمَـةً مُـثْلـى وَآيـًا يَـنْـطِقُ يـا رَسـولَ اللهِ إنّـي عاشِـــقٌ سِـيـرَةً تَـبْـقَـى وَذِكْـرًا يُـعْشَقُ عِـبْـرَةٌ كانَـتْ لأصْـحابِ النُّـهى لا تَـميـدوا أيُّـها الـناـسُ اتّـقـوا !

[/B]

فتح مكة ونصر الله
نصر الإله بما يجل الخاطر =فتحا يؤزره النقي الطاهر

وتربعت سود المنايا دهشة أين القصاص بما يراه القاهر ؟ فأناخ رحل الوهم خلف عتابهم ورأى بأن الإنتقام تصاهر ماذا تظنون النبي بفاعل قالوا كريم للتآخي ناصر هذا الرسول تعففا ألقى لهم حبل النجاة به الأمان الزاهر طلقاء أنتم فاذهبوا، رسالتي حب بإسلام القلوب يجاهر

ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــ
تحياتي أخي

هم أرق قلوباً وألين أفئدة

وأتوك من (يمن الحضارة) ثلة فزعوا إليك بحكمة وتوددِ وبلا ارتياب أسلموك قلوبهم متوهجين بنور قلبك سيدي بأرق أفئدة ، وأخيرها هدىً وأجَلُّ ما وصفت لسانك مهتدي ولذا حييت متيماً بخلاقهم ويظل حبك قائماً بتجدد

الاخ البحتري
شكرا لك على هذه الفكرة الرائعة
وتلك ومضة اقض فيها ما شئت
وشهر كريم

عزيزي البحتري
بارك الله فيك وحياك وبياك !
أعجبتني الخرائط جدًا ، وهي ضرورية .
أتعرف أنني عندما كنت في عرفات وكان المرشد معنا سألته وبإلحاح : أين نحن من مكة ؟ أين جهة الحرم ؟ فلم يجبني ، وقال : مثلي مثلك !

إليك قصيدتي التي كتبتها للطلاب من وحي السيرة : شَــعَّ نُـورٌ الـوَرَى يَـأتَـلِـــقُ غَـمَـرَ الأرْجـاءَ نَـسْـمٌ عَـبِــقُ فَـمَـضى مَنْ كانَ يَرْنو لِـلـسَّـمـا بـارْتِـقـابٍ ، صـاحَ ( نَجْمُ يُشْرِقُ ) إنَّ فـي مَـكَّـةَ طِـفْـلاً شَـأنُــهُ أيُّ شَـــأنٍ،والصَّــحاري تُـورِقُ رَكِـبَ الـنَّـاقَـةَ فـي إرْقـالِـهـا شَـطْـرَةُ مَـكَّـةُ إذ يَـنْـطَـلِــقُ وَأغَـذَّ الـسَّـيْـرَ يَـحْـدو مُـجْهَدًا وَقُـرَيْـشٌ بَـعْـدَ حِيـنٍ تُـطْـرَقُ قـالَ: ( يـا قَـوْمُ هُـنا قد جُـلِّـلَـتْ أرْضُـكُـمْ ذِكـرًا فَهَلْ مَنْ يَصْـدُقُ؟ أيُّ طِـفْـلٌ قَـدْ أتـاكُمْ مُحْـدَثـًا ؟ لـو أرى الـنُّـورَ ! فَـقَـلْبي شَيِّـقُ قالَ جَـدُّ الطّـفْـلِ : ( هذا أحْمَــدٌ لابْـنِ عَـبْـدِ اللهِ حَـمْـدٌ مُـغْـدِقٌ قُـلْ لَـنا مـا تَـبْـتَـغي يا ضَيْفَنـا فَـعَـطـاءُ اللهِ عِـنْـدي أُنْـفِــقُ فَـغَـدا الضَّـيْـفُ يُـنـاجي نُـورَهُ ثُـمَّ صَـلّى في فُـؤادٍ يَـخـفِــقُ قـالَ: يـا قَـوْمُ نَـبِـيٌّ مُرْسَلٌ ... لِجَـميـعِ الخَلْـقِ صَـوْتـًا يـُطـْلِقُ فأطَــلَّ الـحَـبُّ فــي آمِـنَــةٍ تَـحْـضُـنُ الـغَـالي بِأيْـدٍ تـَرْفِقُ يــا رَســولَ اللهِ إنّـي عاشِــقٌ سِـيـرةً تَـبْـقى وَذِكْـرًا يُـعْـشَقُ يا بَـني سَـعْـدٍ أتـاكُـمْ مُـرْضَعًا عَـلّـموهُ الرَّمْيَ والفُـصْحى انْطِقوا يـا أمـيـنَ القَـوْمِ هذا حَـجَــرٌ أسْـوَدٌ فـيـهِ بِـفَـخْـرِ طَـفِـقوا فَـتَـدارَكْ قَـبْـلَ جَـهْـلٍ مُوشِكٍ فِـي قُـرَيْـشٍ ! رُبَّ دَمٍّ يُـهْـــرَقُ يــا أمـين المالِ هذي سَـفْــرَةٌ وَبـلادُ الشّـامِ خَـيْـرٌ يَـسْـبِــقُ وَلْـتَـعُـدْ باليُـمْـنِ أوفـَى تاجـِرٍ إنّـها زَوْجُــكَ يُـمْـنٌ مُـرفَــقُ هـذهِ الأصْـنـامُ لَـغْــزٌ ماثِــلٌ ما عَـسـى تَـهْـدِي؟ تَـراها تَخْلُقُ؟ مَـنْ تَـرى جـاءَ بِـدُنـيـانـا الّتي كُـلَّـما فَـكَّـرْتَ لا تَـسْـتَـوْثِـقُ مِـنْ حِـراءٍ كـانَ صَوْتٌ مُـشْـرِقٌ حَـثّـهُ ( إقْرَأ ) ثَـلاثا تُـطْـلَــقُ دّثِـرونـي زَمِّـلــونــي قائـِلاً إنَّ عَـهْـدَ اللهِ عَـهْـدٌ مُـوثَــقُ بَـلَّـغِ الآعْـرابَ في غُـلْـوائِـهِمْ أنَّ وَأدَ الـبِـنْـتِ جَـهْـلٌ مُـطْـبِقُ وانْـشُـرِ الـعَـدْلَ عَـلى أبْـياتِـهِمْ وابْـعَـثِ الـتَّـقْـوى سُلـوكًا يَفْرِقُ وَأمُـرِ النّـاسَ لِـبِـرٍّ مُـصْـلِــحٍ نِـعْـمَ هذا الـديـنُ رِقّـًا يُـعـتِقُ قَـدْ بَـغَـتْ رومٌ وَفُـرْسٌ بَـغْـيَها فابْـعَـثِ الإسْـلامَ هَـدْيًا يـُشْـرِقُ تَـبَّـتِ الأيـدي الّـتـي عادَتْ رَدىً وَلْـتُـهـاجِرْ نَـحْـوَ أرْضٍ تُـؤنِقُ طَـلَـعَ الـبَـدْرُ عَلَـيْـنا مُـشْـرِقًا يَـثْـرِبٌ غَـنّـَتْ بـِفَـخْـرٍ تَسْمُقُ بَـدْرُ ،كُـمْ مِـنْ فِـئَـةٍ قَـلَّــتْ وَكَمْ غَـلَـبَـتْ جُـنْـدًا كِـثارًا أَحْـدَقوا ؟ يَـوْمَ أحْـزابٍ تَـوالَـى جَـمْـعُـهْمْ فَـمَـضَـوْا فـي ذِلَّـةٍ قَـدْ أخْـفَقوا كانَ يَـوْمُ الـفَـتْـحِ يَـوْمًا رائِـعـًا يَـبْـعَـثُ الأمْـنَ لأهْـلٍ أشْفـَقـوا أيْـنَ لاتُ ؟ أيْــنَ عُـزى بَـعْــدَهُ ؟ كَـعْـبَـةُ اللهِ حَـرامٌ مُـطْـلَــقُ يَـبْـعَـثُ الـقُـرْآنَ فـي كُلِّ الوَرَى حِـكْـمَـةً مُـثْلـى وَآيـًا يَـنْـطِقُ يـا رَسـولَ اللهِ إنّـي عاشِـــقٌ سِـيـرَةً تَـبْـقَـى وَذِكْـرًا يُـعْشَقُ عِـبْـرَةٌ كانَـتْ لأصْـحابِ النُّـهى لا تَـميـدوا أيُّـها الـناـسُ اتّـقـوا !

[/B]

أستاذنا الكبير والأديب د. فاروق مواسي
لك الشكر الجزيل على هذه الرائعة التي أرى أن ملف النصرة أولا بها فهي درة من الدرر.
حاولت أن أقسمها إلى رباعيات حتى تتفق مع نسق الموضوع هنا فما استطعت لحبكة تراكيبها بما يمنع تقسيمها فوضعتها كما هي في المقدمة حتي لا ينفرط عقد الرباعيات.
لك الشكر والامتنان وكل عام وأنت بخير

فتح مكة ونصر الله
نصر الإله بما يجل الخاطر =فتحا يؤزره النقي الطاهر

وتربعت سود المنايا دهشة أين القصاص بما يراه القاهر ؟ فأناخ رحل الوهم خلف عتابهم ورأى بأن الإنتقام تصاهر ماذا تظنون النبي بفاعل قالوا كريم للتآخي ناصر هذا الرسول تعففا ألقى لهم حبل النجاة به الأمان الزاهر طلقاء أنتم فاذهبوا، رسالتي حب بإسلام القلوب يجاهر

ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــ
تحياتي أخي

تم
أخي محمد
كعادتك ، عندما تكتب الشعر يأخذك الإلهام كيفما كان له وترخي له العنان ليصول كما يشاء وأنت له غير مقيد. أخذك الإلهام هذه المرة كما أخذ بعض الأخوة هنا فنسوا نسق الرباعيات التى نلتزم بها في هذه السيرة الشريفة.
ويك محمد من شاعر

الاخ البحتري
شكرا لك على هذه الفكرة الرائعة
وتلك ومضة اقض فيها ما شئت
وشهر كريم

تمت الإضافة
أنتظر المزيد أخي الكريم من رائع شعرك
كل عام وأنت بخير