الأسيد صمصام:
قصيدة جميلة
أعجبتني كثيرا حقا حقا.
البداية رائعة
التساؤلات في هذا البيت أكثر من رائعة:
فـمـن أعــزّي؟ ومـن للمــوت أرصـدهُ؟
ومـــن تـراه ســــيـأتـي كــي يُـعـــــــزّيـنا ؟
فهنا لخصت سياسة الموت في بيت صغير فحقيقة خير الكلام ما قل ودل.
أتصور أن هذا الشطر محتاج لاعادة ضبط :
دنيا الهــمـوم فـمـا تركــت لفـرحـــتـنا ؟!
*********
فـي كــلّ يـومٍ تـجـــرّعــــنـا مـــآســـــيـنـا
والمــــوت يأتي ليســــلبـنا أحــــــبـّتـنا
أتساءل حقا.. هل يجوز تسكين العين في تجرعنا والباء في يسلبنا ؟
**********
والصّـمـت عـمّ فـلا هـمسٌ وهـسـهـسـةٌ
إلا نـشـــيـجــاً مــن الأعـــمــاق يُـبـكـــيـنـا
أتصور أن الاستثناء بسوى هنا أنسب
سوى نشيج ٍ
أستميحك العذر سيدي أنا أحاول أن أتذوق القصيدة أكثر وأكثر فقد أعجبتني ولا أدري إن أصبت في ملاحظاتي التي ذكرت ..
المتعكزة للدخول
الخيزران