الامثال المصلاوية» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» علمتني الرياضيات.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»»
حين يتكلم الصدق يصل ..
وهذا مثال ..
اما الصناعة فتبقى بضاعة ..
اشكر الاخوة على ملاحظاتهم التي تزيد من بهاء النص . والتي لا اراها الا دلالة على ان النص يستحق العناية التي يتلقاها ..
بالنسبة لاعتبار الاخ احمد حسن ان كلمة تصارع يجب ان تجر في قولك :
أقتات من دهري الأنين و ما أرى = غيرَ الأسى و تصــارُعَ النَّكبـاتِ
فاني ارى صحة نصبها على اعتبارها معطوفة على الانين الذي هو مفعول به لاقتات . اي اقتات من دهري الانين وتصارع النكبات ولا ارى غير الاسى .
لا اجد (الإثنين) غريبة او نشازا بالقطع بل تناسب الوزن ..وليست خطأ فاحشا الى هذا الحد .
يمكنك ترك سلوى عائمة بدون تنوين ولن يتغير الوزن .
بامكانك قول : بفيض من بحورك مسكر .. انسى به أني الطريدُ لتتخلصي من التسكين.. والطريد بالضم لا النصب لأنها خبر أن.
واذا كان الفيض كثيرا فيمكن ان تقولي / هل لي بقَطْرٍ..
لخليلي اقول ان الغذامي مهلوس سابق من نوعية ادونيس .. لكنه عاد عن كثير من مقولاته السابقة وبدأ يستعيد وعيه .. فهناك غذامي جديد وغذامي قديم ..كما اظن .
سعيد جدا بما قرأت ..
عـاقــد الحــاجبــين
http://m-diri.maktoobblog.com
أخي الكريم أشكر لكم تعقيبكم الجميل وحسن محاورتكم الرائعة..
ولكني أتحفظ في أمر مع أن كلامكم صحيح.. فبالنسبة لنصب أجر تصارع.. فكان لكلامك مكانه قبل رد الأخت مروة، أما بعد أن أرسلت ردها على التعليق المختص بالكلمة، ولم تعقب إلا في كلمة الاثنين.. فهذا كما أحسب يعني موافقتها، وأنها قصدت العطف على الأسى..
وبخصوص كلمة "الإثنين" فأنا لم أسترسل في نشازها إلى حد ما كي تقول أنت "إلى هذا الحد"، ولكني قلت أرجو أن لا نتكئ على الضرورات الشعرية ما دامت في يدنا القدرة على غيرها، وكما قال لي أستاذي وأخي وصديقي الدكتور إكرامي قورة ذات يوم: قلنا ضرورة شعرية لمن مات، وما عاد في يده التغيير، أما من يحيا فعليه الإقلاع عن هذه العادة" وبغض النظر عن أي اعتبارات فأنا أؤمن بهذا وعلقت على أساسه، مع أني لم أحدد حدودا بلغها النشاز في قطع الهمزة..
وتذكر أخي أن ليس الوزن هو المعيار الوحيد للكتابة..
ولا أجد بأسا في التغيير ما دام إلى الأصح..
أخوكم أحمد
أخي الكريم عاقد الحاجبين..
عطف "تصارع" على "الأنين" مخرج من الخطأ النحوي الجسيم الذي سهوتُ عنه.. لكني ما قصدتُ ذلك؛ بل عنيتُ أني على احتمالي دهري لا أرى سوى الأسى و تسابق النكبات.
و أشكرك على بديل "كأس"؛ و كنت قد فكرت في "قطر" سلفًا إلا أنني وجدت الخمر مستدعيًا للكأس أكثر..و أتمنى لو أجدُ مخرجًا للبيت من الكسر بها فما للخطأ بقاء على خطئه.
أشكرك على هذه الإطلالة العطرة لا حرمني الله منها أبدا
سعيدة بردك و بمرورك
تقبل تحياتي و تقديري
أخي الفاضل الكريم
لماذا هذا الارتياب من ردي؟ فوالله ما قصدتُ إلا خيرًا..
ألم تقل لي ردك الأول:
أبحرت من شاطي الخيال لذاتي
عصف المحال على أنين رفاتي
ونقلت أجندة الصبابة والهـوى
من ركن أسراري لبوح دواتـي
وجعلت آهـات اللقـاء بزفـرة
سكرى المراشف تلتقي حسراتي
فإذا نطقت حروف إثم لم أجـد
إلا طهور العشق قبـل وفاتـي
وتعطلت لغة البيـان صبابـة
والوصل أبحر دونمـا مرسـاة
فوجدت في أبياتك روحًا حائرةً كالتي أجدها أنا بين دراستي للطب و حبي للشعر و الأدب و العربية و التي منها نبتت قصيدتي "يا شعر"
في قولك:
عصف المحال على أنين رفاتي
وتعطلت لغة البيـان صبابـة
والوصل أبحر دونمـا مرسـاة
لمست ما أعيشه و أحسه فقط.. و هذا ما عنيته بقولي "أبياتك الحائرة"
ربما أخطأت فهمها، لكنها انسابت لعاطفة قصيدة سيالة.. و ليس فيها خارجٌ يستدعي حذفه أخي الكريم.
أعتذر إن لم أوضح القصد من البداية، فأزعجتك .
تقديري و احترامي
أعجبتني هذه العبارة كثيرًا..
لكن هناك ضرورات مقبولة و أخرى مستقبحة، وأحسب أن قطع همزة الوصل من المقبولات، لكني اقتنعت بكلامك أن اللجوء لضرورة عند الإفلاس الفكري فقط و لا حاجة لها ما دام هناك بديل.. لكن اعذر أختك التي لم تكمل عامها التاسع عشر بعد.
أشكرك على اهتمامك و متابعتك
تحياتي
قصيدة وجدانية من الطبقة الأولى.
هي من النوع الذي يكتبه القلب فيقع في القلب وتستحق كل الحفاوة التي قوبلت بها.
وللحق فقد نظرت لتناصح الأخوة حول بعض ما ورد من هنات متفرقة فوجدتها أنصف وأصدق وإن كنت أستأذن في أن أشير إلى بعض آخر تنقيحا بما تستحق قصيدة من هذا الطراز الرفيع:
أنا مرجفٌ ما قد أقول عن الهوى
في سكرة عصفت مَمَرَّ حَياتـي
لا أخالك إلا قصدت راجف من رجف يرجف ، أما مرجف من أرجف يُرجف فلها معنى آخر لا يوافق المقام.
وأما الثانية فالفعل بهذا المعنى لازم لا يتعدى بذاته ويلزمك هنا حرف جر وهو عادة الباء فيقال عصفت السكرة بممر الحياة.
أنت يا مروة شاعرة من الطراز الرفيع.
تحياتي