مأساة وحدود

سلام الـلـه عليكم
الاخ الفاضل الشاعر الرائع الدكتور محمد اياد عكاري
دالية متميّزة , احسست معك بكل مفردة , وكل صورة , وكل فكرة , وانت تحملني معك على جناح من الابداع , اختنق معك بزفرة المعاناة , واغوص بعمق الجراحات .
وهل هي سبعون ام سبعين تترى , ولا اقصد لغة , بل اقصد واقع حال .
تقبل اعجابي بك اخا وشاعرا رائعا
اخوكم
السمان

الفاضل الكريم الدكتور محمد حسن السمان
ماأبهى ورودك، وماأسنى حضورك
سعدت بكم وأنست لمداخلتكم
أراح الله صدرك، وفرج همك
أما سبعون أم سبعين
فالأولى سيدي سبعون والأقرب
وهي صورةٌ رأيتها لرجلٍ في السبعين على حاجز رفح فكانت القصيدة
وبالنسبة لمداخلة أخينا االفاضل معاذ الديري وتحويلها إلى سبعين
قد تكون الأقرب كمفعول به لأدركت
ولكن الأجمل أن يكون هناك توافقٌ بسبعون من بداية القصيدة لنهايتها

و يجوز الأخرى سبعون كخبر لمبتدأ محذوف تقديره عمري سبعون
والجملة قد أدرك تأتي في محل صفة تقديرها سبعون مدركةٌ
دمتم أحبتي بكل ود وفضل وماأجمل قدح اليراع باليراع والسلام

بوركت حرفا يا جميل وبوركت أبيات حزن في التوجع أغرقتْ لا هز بنيان الصمود بقلبكم هزٌّ ولا أنوار دينك أطفئت

أستاذنا الحبيب..
أما نصبك لسبعون بعد قول أخينا وأستاذي عاقد فلك الحق فيه، ولكنه كانت تصلح مبتدأ من الأول والعائد في الجملة الخبرية ضمير متصل للنصب محذوف..
ولكن لي استفسار آخر في "سنـظـلُّ نُـشْـعِـلُ جـــذ وةً ..والانتـفـاضـةُ أي عـيــد" أنتم يا دكتور نا الكريم لم تكتب همزة في "الانتفاضة" وهذا الصحيح لأنها همزة وصل، ولكن المشكلة أنه تعرضك أن تجعل التفعيلة "//ه//ه" وهذا ما أحسبه لا يجوز في الكامل..
تلميذكم المحب دوما
أحمد

شكر الله لك عبق ورودك وجميل حضورك
أعرف سيدي أنه يجوز الوجهان ولك الشكر والتقدير
أما الوزن والكامل في الإنتفاضة أي عيد بالقطع فلا بأس فيه أصلاً
والشكر موصول والسلام

الأخ الحبيب الدكتور محمد إياد ـ تحية

لا تكثرت لا ضير إن ملئت بذكرة الخلود سبعون أو زادت فمنها يوم تفنيد الردود سيقوم ربي باانتصار الحق في يوم الصمود ويكون نبراس الهدى من نور أحمد للخدود ويظل قومك أمتي بين الأثافي والشرود ويظل حق الله يسمو فوق سارية البنود أما بأعداد السنين فكنت تضمر بالعهود شتان بين اليوم صقا والشهور بما تجود رب امرئ طاف البلاد وربما خان االشهود لكن نصر الله يبقى لا تعانده الحدود

ـــــــــــــــــــــ
تحياتي أخي مشاركة كيبوردية
تحية لك

جميلٌ ورودك و بهيٌ حضورك
متألقٌ دائماً بحسك وردك
بشعرك ونثرك
بنبضك وروحك
لاحرمنا الله من تدفق مشاعرك ،وصدق ودك
ولك مني خالص الود والسلام

الشاعر الكبير .. الدكتور : محمد اياد حفظه الله
رائع هذا الصمود وهذا الإباء العربي الصلب الذي لا تهزه الأحداث
لولا هذا الصمود الكائن في الصدور ولولا هذا الثبات لا نتهت الأمة من زمن بعيد.
تقبل أجمل التحية والتقدير

تحية للحرف
تحية للقلم
تحية لمن أبدع بهما
أراك قد زفرت بعض الألم لواقع أصبح عنائه كخبز نقتاته كل يوم
فكلما أظفئت فتنة أو مصيبة حلت بنا أختا أكبر منها
أشكرك على نبض صادق وابداع رقيق

مع أشواقي التي ليست تموت


طبيب

أحييك على ما قرأت لك هنا

وبوركت والوطن

الشاعر الكبير .. الدكتور : محمد اياد حفظه الله
رائع هذا الصمود وهذا الإباء العربي الصلب الذي لا تهزه الأحداث
لولا هذا الصمود الكائن في الصدور ولولا هذا الثبات لا نتهت الأمة من زمن بعيد.
تقبل أجمل التحية والتقدير

الفاضل الحبيب الأديب عبد الملك الخديدي
سيبقى هذا الإباء والصمود مادام في الأمة أنفاسٌ كريمة كأنفاسك
ونبضٌ أبيٌ كنبضك، وأدبٌ زكيٌ كحرفك
دمت وسلمت وطبت والسلام

تحية للحرف
تحية للقلم
تحية لمن أبدع بهما
أراك قد زفرت بعض الألم لواقع أصبح عنائه كخبز نقتاته كل يوم
فكلما أظفئت فتنة أو مصيبة حلت بنا أختا أكبر منها
أشكرك على نبض صادق وابداع رقيق
مع أشواقي التي ليست تموت
طبيب

وألف تحيةٍ لك أيها الأديب الطبيب
وماأجمل أن يتعانق الأدب والطب
وينساب اليراع نهراً رقراقاً من معينهما
دمت بود وألق والسلام

شكر الله لك عبق ورودك وجميل حضورك
أعرف سيدي أنه يجوز الوجهان ولك الشكر والتقدير
أما الوزن والكامل في الإنتفاضة أي عيد بالقطع فلا بأس فيه أصلاً
والشكر موصول والسلام

أستاذي الكريم الحبيب الرقيق..
ما أرى من سيد إذا كان الأمر بيني وبينكم إلاك..
فأستحلفك بالله إن أردت أن تناديني فبكلمة من قلبك وليس من تقاليد المجتمع..
ووالله لا أجاملك.. فإن كان هناك سيد فأنت..
وما دفعني إلى الكلام هنا أنا أحرجت من قول كهذا فأكرمك الله أرضني بقول من قلبك..
فما أرى في لفظك إلا أحد ثلاثة
إما أنك تخسر مني
أو أنك ممن يحافظون على المسافات القائمة بإقامة تقاليد المحادثات العامة
أو أنك سهوت من تواضع فناديت تلميذكم بما ناديت..

تلميذكم أحمد

أستاذي الكريم الحبيب الرقيق..
ما أرى من سيد إذا كان الأمر بيني وبينكم إلاك..
فأستحلفك بالله إن أردت أن تناديني فبكلمة من قلبك وليس من تقاليد المجتمع..
ووالله لا أجاملك.. فإن كان هناك سيد فأنت..
وما دفعني إلى الكلام هنا أنا أحرجت من قول كهذا فأكرمك الله أرضني بقول من قلبك..
فما أرى في لفظك إلا أحد ثلاثة
إما أنك تخسر مني
أو أنك ممن يحافظون على المسافات القائمة بإقامة تقاليد المحادثات العامة
أو أنك سهوت من تواضع فناديت تلميذكم بما ناديت..
تلميذكم أحمد

الحبيب القريب الأريب أحمد حسن محمد
ماأجمل قلبك وماأرهف حسك
سأنهل من معين النقاء حيث تكون
وأغتسل بطهر كلماتك وسكبها الصافي
وأتطيب بأريج الحروف الفواحة من كلمك والسلام