المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سها جلال جودت
جوتيار المتألم دائماً
قرأت القصة منذ مدة وها أنا ذي أعود مرة أخرى لأقول لك لقد أبدعت فيما يسميه إخوتنا المغاربة "ميلو رواية"، قصتك تنتمي إلى مواقع محسوس نعايش احداثه يومياً هنا وهناك لا فرق فالوطن واحد وبيئته على تعدد أقانيم عاداتها وتقاليدها لكنها سقت المرأة/ الطفلة - الشابة ، كل نواميس الشرق وما تزال تسقيها وهي تشرب بطواعية وإيمان لأنه لا مفر من هذا المصير المحكوم إلى عادات الشرق وطقوسه، قصتك جوتيار قدمت الحقيقة وهذا ما نريده.
كل عام وأنت بخير
وكل أعضاء هيئة المتابعة العليا في الموقع المتميز دائماً بألف خير
دمت للقلم ومداده مع تقديري
العزيزة سها...
عودتك هذه للقصة تعني لي الكثير...
وصدقيني..عندما نلامس الواقع بادراكنا الشخصي نجده مادة سلسة..
لما يمكن ان نسطره هنا وهناك.
اما الحقيقة...نعم..الحقيقة....هي ما نبقى نطرق ابوابها مدعين باننا نقدمها...؟
لعلنا ذات يوم نقدمها كما هي ...
شكرا لك..
وكل عام وانت بالف خير
محبتي لك
جوتيار