أيها الفاضل
الإبداع هو ما يجعل الحرف وليد الفكر و النظر و التأمل ، و أنت هنا مبدع حساً و فكراً و حرفاً .
هل ترى ينقلب الرخ ليكون بيدقاً يوماً ؟!
كل التقدير لك .
القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
أيها الفاضل
الإبداع هو ما يجعل الحرف وليد الفكر و النظر و التأمل ، و أنت هنا مبدع حساً و فكراً و حرفاً .
هل ترى ينقلب الرخ ليكون بيدقاً يوماً ؟!
كل التقدير لك .
رائع فوق الوصف
دمت بهذا الألق الشعري المدهش
أخي المكرم د.مصطفى عراقي
أختك
بنت البحر
حسبي اللهُ ونعم الوكيل
أكتفي بهذه هذا الصباح لأعيش بها أسبوعا ..
ذاهب الآن إلى فؤادي ، وقد نسيتـــــــــُــــني ألف ثانيه ْ .
عرائِسُ نَحْنُ بغيرِ خُيوطْ
أشِعَّةُ أعينِنا الخَابيهْ
دكتور مصطفى
رقعة الشطرنج
ملك
وزير
خيل
فيل
طابية
عساكر
اين نحن فيها ..؟
هل تلك الارض الخشبية..؟
رائعة رقعتك الشطرنجية
بروعة شاعرها
دمت مبدعا سامقا
أخي الشاعر المبدع د. مصطفى عراقي
أحسنت و أجدت اللعب بهذه القطع الخشبية أو الحجرية على رقعة الشطرنج
كما استطعت أن تعزف ببراعة على أوتار قلوبنا
دمت و سلمت و أبدعت
البنفسج يرفض الذبول
نسج رائع لمعنى كبير
قصيدة من طراز كش ملك!
تقديري
على رُقْعةِ الوَهْمِ تُبْحِرُ أحْلامُنا قِطْعةً طافيهْ
\
ولاأظن أننا سنثأر ياسيدي
وأغلبنا في شخيرهم رافضين الاستيقاظ
الإنسان : موقف
====
يعلم الله مدى سعادتي بحضورك المبارك يا أختنا الجليلة حوراء
في قانون الشطرنج لا يكون
ولكن في لعبة الأمم لا قانون
ذكرتِني هنا - أكرمك الله - بكتاب صـاحب الروم نقفور ناقضا الصلح الذي كـان بين المسلمين وبين الإمبراطورة أريني ، بعد أن خلعها الروم وملكوه ، فكتب إلى هارون الرشيد : من نقفور ملك الروم ، إلى هارون ملك العرب ، أما بعد ، فإن الملكة التي كانت قبلي أقامتك مقام الرخ وأقامت نفسها مكان البيدق" .
فرد عليه رده الحاسم إذ كتب على ظهـر الكتاب : "بسم الله الرحمن الرحيم، من هارون أمير المؤمنين إلى نقفور كلب الروم ، قـد قرأت كتابك، والجواب ما تراه لا ما تسمعه ، والسلام ".
فمن لكل نقفورٍ مغرور اليومَ يعرفه من الملك ومن البيدق؟!
أختاه
لا حرمنا الله من إطلالتك السنية
مصطفى