الله الله الله على هذا الجمال و هذه الروعة ، أخي الحبيب و شاعرنا الكبير تركي عبد الغني .
لا أعرف كيف فاتتني هذه ... عذرا إن أتيت متأخرا أيها الكبير .
سَمْراءُ إنِّي فـي هـواكِ مُعَـذّبٌ
وَكَذا يُعَذَّبُ في الهـوى العُشّـاقُ
عذوبة ... طرب ... رقّة ... جمال
دمت محلّقا في سماء الشعر .