يا يمامة... متى العيد؟!!

أنيقٌ هذا النص رغم مايخفيه و يحتويه
وسوادُ هذا الغيمِ لا يعني الكآبة !
أجل والله ولننتظر ماسيأتي في الأفق
عما قليلٍ يُعلن الصَّمتُ انسحابَه !
ولابد من ذلك وإلا كيف السبيل؟؟
أما اليمامة
أوَحين تصبحُ عندَهُ... سيكون جاء العيد ؟!
وسَترسُمُ... وبِريشِها... للعالمِ سلام !!!
ولابد دون ذلك من شوك القتاد
دمت أيها الصالح أحمد الحبيب
تتحفنا ونستمتع بنصك الشعري مترقبين يمامتك والسلام

:
:::::::::::::::
أستاذي الفاضل الكريم
وهل أملك الا أن أنحني تقديرا ...
لقلب كبير يسعني...
ولذوق رفيع يفهمني...
ولفكر نيّر يستشعر نبض كلماتي ؟؟؟!!!

شكري الجزيل بحجم طيبة قلبك
ولك المودة حتى يرضى قلبك

وكل عام وأنت بخير
والى رحمة الله أقرب

قصيدة جميلة أخي صالح.

كأني رأيت بعض هنات في التشكيل والرسم.


تقبل التقدير




تحياتي

تحيتي لموسيقيتك العذبة وبوحك
وبوركت والوطن

تحيتي لموسيقيتك العذبة وبوحك
وبوركت والوطن

::::::::::::::
أخي الحبيب في الله والوطن
أشكر لك حضورك الطيب الحبيب
كما اشكر لك كلماتك الراقية المعبرة
عذب أنت في كل ما تأتيه أخي الطيب
تقبل تحياتي ومودتي

قصيدة جميلة أخي صالح.
كأني رأيت بعض هنات في التشكيل والرسم.
تقبل التقدير
تحياتي

::::::::::::::::::::
أخي الحبيب في الله
وأستاذي الفاضل الكريم

التمس لأخيك عذرا ... فإن لم تجد ...فقل لعل له عذر...

حاشا لله أن أتعمد عدم الرد على مداخلتكم ...
كيف وأنا السعيد الفخور بزيارتكم لمتصفحي ...؟!!
شرف لي سيدي الحبيب أنك هنا ....
وأن كلماتك تعطر المتصفح المتواضع الذي يحمل اسمي ويضم كلماتي

رأيكم فوق العين أخي الحبيب

هي غفلة ...
وقد يغفل المء أو يسهو أحيانا ...

ألتمس العذر ثانية ...
وأسأل الله أن يديم المودة ... وأن يجعل المحبة موصولة بين القلوب
كن بخير أخي الحبيب
وتقبل تقديري ومودتي واحترامي

قصيدة مدهشة أخي صالح
أعيد قراءتها مستمتعا بها
دمت للشعر محبا
و تقبل الود