فى بحار عينيك ِ
يهوانى الإنتحارْ
ومَن يَملكُ سيّدتى بشواطئكِ ...
أن يَملكُ مفتاح القرارْ
بشواطئكِ
جاذبيّة أرضكِ تنعدمُ
والقلب الدامى في يحتدمُ
الكلّ هنا يَرجو...
فى ساحةِ إنتظارْ
فحينَ تخجلينْ
الغروب بعينيكِ...
يُبقى الغسق الحالكْ
فمتى تطلعُ...
من عينيكِ شمس النهارْ