أستاذنا الكبير:
أعلم يقيناً أنها لم تكن المرة الأولى التي تخوضون فيها الحديث في مثل هذا..
وما فتحنا هذا الباب إلا بغية الاستفادة من علمكم الغزير وخبراتكم المتراكمة أنتم وغيركم من شعراء الواحة بمن فيهم الشاعرة القديرة بنت البحر ليس لي أو لغيري الخـيـرة في الأخذ بما ترون أو تركه وفقاً لما تمليه أمزجتنا، ولكننا نطمع في التوصل سويةً إلى الكلمة الفصل في هذا الشأن إعتماداً على ما أسسه الأوائل، واعتماداً على الشواهد الحية المبثوثة في الكثير من الروائع الشعرية التي كتبها المتقدمون والمتأخرون على السواء..
أطيب التحيات لأستاذنا سمير وشاعرتنا بنت البحر
ودمتما بخير