قراءة في مقال ثلث البشر سيعيشون قريبا في عالم البعد الخامس» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» الامثال المصلاوية» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» علمتني الرياضيات.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
أحييك على فيض إحساسك
وأسج احترامي
وتبريكاتي بالعيد
وبوركت والوطن
الأديب والشاعر المتميز د. توفيق حلمي.... أمتعتني قصيدتك وأعجبتني قدرتك الفائقة على السبك والصياغة وانتقاء اللفظ .. أعلم أنك تسير في طريق ستصل إلى قمته بإذن الله سبحانه وتعالى
وإن كان هناك ثمة تعليق فإنه سيكون على تعليق ... ولي الشرف أن أعقب على تعليق أمير القوافي د. سمير العمري .... حيث قال
وشرى على قدر علمي تعني ... باع ... وتعني إشترى .. فهي تصلح لهذا وذاك
وقال القرطبي في تفسير الآية الكريمة (ومن الناس من يشري نفسه إبتغاء مرضاة الله ) بأن أحد الأقوال في شرى
شَرَى بِمَعْنَى اِشْتَرَى , وَيَحْتَاج إِلَى هَذَا مَنْ تَأَوَّلَ الْآيَة فِي صُهَيْب , لِأَنَّهُ اِشْتَرَى نَفْسه بِمَالِهِ وَلَمْ يَبِعْهَا
وقال القرطبي أيضا في تفسير الآية الكريمة ( وشروه بثمن بخس )
يُقَال : شَرَيْت بِمَعْنَى اِشْتَرَيْت , وَشَرَيْت بِمَعْنَى بِعْت لُغَة ; قَالَ الشَّاعِر : وَشَرَيْت بُرْدًا لَيْتَنِي مِنْ بَعْد بُرْد كُنْت هَامَه أَيْ بِعْت . وَقَالَ آخَر : فَلَمَّا شَرَاهَا فَاضَتْ الْعَيْن عَبْرَة وَفِي الصَّدْر حُزَّاز مِنْ اللَّوْم حَامِز
وفي فقه اللغة للثعالبي فصل في تسمية المتضادين بإسم واحد... مثل الغريم والمولى والزوج والبيع والصريم ....
شكرا لك أخي توفيق أن كتبت هذه القصيدة فجلست أقرأها مابين صريم الليل إلى صريم النهار... فنعم البيع بيعك ونعم الشراء شرائي
وشكر وتقديري لمن سمح لنا أن ننهل من بعض علمه ونأخد من بعض بضاعته وأحسب أن لسان حاله يقول ( هذه بضاعتنا ردت إلينا ) فقد كان سميري وسامري برسالته التي تهادت لي عند الصريم
ليتنى كنت لديكم
أفتديكم
وأناولكم
باروداً أو سلاح
ليتكم إذ تقبلونى
تمنحونى
موقعاً فوق البطاح
مدفعاً للضرب لا للإنبطاح
الأستاذ الأديب الكبير ثروت الخرباوي
ونعم الأديب المثقف أنت
أشكر لك بحثك القيم والذي أفادني كثيراً
واشكر تواجدك بين كبار الواحة الذي يثري الفكر العربي والإسلامي
بمثلك يزداد الأمل في تحقيق الهدف الكبير المنشود من إعادة صياغة الفكر وتأسيس أمة تعيد أمجاد السابقين.
لك الشكر والتقدير والاحترام