أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» نقد المجلس الثاني من الفوائد المدنية من حديث علي بن هبة الله الشا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» غاب الأميـــــر» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» @ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
أحييك على فيض إحساسك
وأسج احترامي
وتبريكاتي بالعيد
وبوركت والوطن
الأديب والشاعر المتميز د. توفيق حلمي.... أمتعتني قصيدتك وأعجبتني قدرتك الفائقة على السبك والصياغة وانتقاء اللفظ .. أعلم أنك تسير في طريق ستصل إلى قمته بإذن الله سبحانه وتعالى
وإن كان هناك ثمة تعليق فإنه سيكون على تعليق ... ولي الشرف أن أعقب على تعليق أمير القوافي د. سمير العمري .... حيث قال
وشرى على قدر علمي تعني ... باع ... وتعني إشترى .. فهي تصلح لهذا وذاك
وقال القرطبي في تفسير الآية الكريمة (ومن الناس من يشري نفسه إبتغاء مرضاة الله ) بأن أحد الأقوال في شرى
شَرَى بِمَعْنَى اِشْتَرَى , وَيَحْتَاج إِلَى هَذَا مَنْ تَأَوَّلَ الْآيَة فِي صُهَيْب , لِأَنَّهُ اِشْتَرَى نَفْسه بِمَالِهِ وَلَمْ يَبِعْهَا
وقال القرطبي أيضا في تفسير الآية الكريمة ( وشروه بثمن بخس )
يُقَال : شَرَيْت بِمَعْنَى اِشْتَرَيْت , وَشَرَيْت بِمَعْنَى بِعْت لُغَة ; قَالَ الشَّاعِر : وَشَرَيْت بُرْدًا لَيْتَنِي مِنْ بَعْد بُرْد كُنْت هَامَه أَيْ بِعْت . وَقَالَ آخَر : فَلَمَّا شَرَاهَا فَاضَتْ الْعَيْن عَبْرَة وَفِي الصَّدْر حُزَّاز مِنْ اللَّوْم حَامِز
وفي فقه اللغة للثعالبي فصل في تسمية المتضادين بإسم واحد... مثل الغريم والمولى والزوج والبيع والصريم ....
شكرا لك أخي توفيق أن كتبت هذه القصيدة فجلست أقرأها مابين صريم الليل إلى صريم النهار... فنعم البيع بيعك ونعم الشراء شرائي
وشكر وتقديري لمن سمح لنا أن ننهل من بعض علمه ونأخد من بعض بضاعته وأحسب أن لسان حاله يقول ( هذه بضاعتنا ردت إلينا ) فقد كان سميري وسامري برسالته التي تهادت لي عند الصريم
ليتنى كنت لديكم
أفتديكم
وأناولكم
باروداً أو سلاح
ليتكم إذ تقبلونى
تمنحونى
موقعاً فوق البطاح
مدفعاً للضرب لا للإنبطاح
الأستاذ الأديب الكبير ثروت الخرباوي
ونعم الأديب المثقف أنت
أشكر لك بحثك القيم والذي أفادني كثيراً
واشكر تواجدك بين كبار الواحة الذي يثري الفكر العربي والإسلامي
بمثلك يزداد الأمل في تحقيق الهدف الكبير المنشود من إعادة صياغة الفكر وتأسيس أمة تعيد أمجاد السابقين.
لك الشكر والتقدير والاحترام