الله الله ..مبدعٌ انت دوما استلذنا الكبير...
دمت و دام الابداع
تحياتي
نظرات بمقال هل تعلم أن مكالمات الفيديو(السكايب) كانت موجودة قبل 1» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» افتكرني يا ابني» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» أنا لن أحبك لأن الطريق مغلق» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» دعاء لا يهاب ! _ أولى المشاكسات» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خـــــــير البريـــــة ....وانــــا» بقلم وفاء العمدة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» نظرات فى مقال فسيولوجية السمو الروحي» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» ابو احمد.» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
الله الله ..مبدعٌ انت دوما استلذنا الكبير...
دمت و دام الابداع
تحياتي
يبدو أني لك اطلع على هذا إلا اليوم ..
هنا القصيدة لم تتخلص من إرث العمودي بأي حال ..
هي َ تتمدد ولكن لا تنقطع عن جرس الأجداد ..
رؤيا أخرى ربما ؟
د سمير بعد التحية
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد
ماكتبت يجب ان يكتب بما الذهب وتعلق على المؤسسات التي تعنى بالأدب في عالمنا العربي
ورب البيت ملحمة
التوقيع
كل محب للشعر الأصيل
الله أكبر
الله أكبر
الله أكبر ....
لله درك ما أشعرك
لعمري لو مرت هذه الكلمات على الصخر لفتته
ولمزقت روحة ...
ولعمري هذه الكلمات تحمل منجلا بيدها اليمنى فلا تبقي ولا تذر ...
وماذا أبقيت لي من قول أيها الحبيب الكريم؟؟
أما هذا الحس العالي والندى العميم فإنما هو من رقيك وجود نفسك وكرم أخلاقك.
وأما شعر التفعيلة فهو مما يجدر اعتباره متى نجا من أيدي مدعي الشعر ممن يسيئون إليه بأساليب غير مناسبة.
وأما رأيك في القصيدة فهو مما لا أجد عندي ما يرد عليه سوى: أكرمت حتى أخجلت ، وما عرفتك إلا نهر حب وصدق وندى.
تحياتي
يا الله !!
ما هذا الذي قرأته؟؟
أنا لم أقرأ شعرَ تفعيلة بهذا الرونق وهذا البهاء وهذا الطعم في حياتي !!
لو كان شعر التفعيلة بهذا الرقيّ وهذا السموّ في الشكل والمضمون فأهلاً بالشعر الحرّ ثم أهلاً به.
فهو لا يقل عن القصيدة العمودية في شيء، فالفارس قد نزل من فوق حصانٍ أبيض ثم امتطى آخر ذا لون مختلف، ولكنه لا يقل عنه قوة ولا سرعة ولا إقداماً... لأن الفارس هو الذي اختار الحصانين وهو الذي يقودهما إلى حيث يريد.
القصيدة هزّتني وفاجأتني وأعجبتني وبهرتني وأسعدتني وأبكتني....... أكلّ هذا يكون في قصيدة واحدة؟؟؟ كيف؟؟؟
بارك الله في هذا القلم الذي لا يفيه حقه مدح ولا شكر ولا تحية ولا تقدير.
محبتي وأكثر
بحول الله يشرق صباح أمتي
اخي الفاضل اعجبني جدا ان امر من هنا كي اتعلم بعضا من فنون الابداع
https://www.youtube.com/watch?v=FLCSphvKzpM