الليل ( خاطرة حساسة )

صدقت والله فالليل سر من اسرار هذا الكون الفسيح اسال الله ان يجعلنا من اهل التقوى ليلا ونهارا
وانار الله بصيرتك خي الكريم وجعلك من مفاتيح الخير دوما وابدا

الأستاذة حسنية ...


أشكر مرورك ...

وصدقت ، الليل سر من أسرار الكون يتصدر مجموعة العجائب التي خلقها الله تعالى ، فإن استغللناه بحكمة كنا من الفائزين وإلافنحن خاسرون لا محالة ...


تقبلي مودتي

الأستاذ نور سمحان
أشكر هذا المرور المتألق أخي نور ...
بانتظارك

الى الأمام أخي الكريم
أختك نور

الاخ العزيز أديب

تحية طيبة وبعد،

أبدعت في حديثك عن الليل

عن كاتم الاسرار

ستره لايميز بين الاخيار والاشرار

فهو للكل غطاء.

دمت مبدعا

عبدالرحمن

الأستاذة نور سمحان

أشكر مرورك مرة أخرى واعذريني للخطأالبسيط وأشكر طريقة تصحيحك الفذة ...


دمت بخير

الأخ الأستاذ عبدالرحمن


أشكر مرورك الفذ على موضوعي المتواضع ...


أخوك

الاديب المبشر بألق قمري الخيوط / أديب قبلان

قرأتك هنا بعين لا علاقة لها بالعمر لأقرأ هذه الموهبة الدافقة ألقًا يشي بروعة القلم ورجاحة الفكر ونقاء التأمل .
قرأتك عينًا وأذنًا :

العين تتأمل والأذن تستمع الأصوات الآتية من الصمت الباعث الحكمة في العقل ليعبر عنها بالحرف الجزل المتجه صوب الإتقان .

قرأت الليل في حرفك.كم تجولت الليل يا عزيزي وكم استمعت إلييه بل كم تسمعت منه هذيانه ، بوحه ، فضحه للأسرار وهو غير فاضح بيد أن الهموم عانقت التناجي والفواحش زاحمت الصلوات والصخب عانق الترانيم . الليل يا أديبنا يعانقنا فنمجه ونلتحفه حين لا وجاء ونبثه الدمع حين نسمعه تأوهاتنا ن آهاتنا،ترانيمنا ، أنيننا ، ونبقى والليل ...

أديبنا الذي هو روحك

تحياتي وتقديري

مأمون المغازي

الأستاذ الغالي مأمون مغازي ...

إن مرورك هنا وشهادتك هذه هي ليست مجرد كلمات بل إنها والله لوسام التميز الذي ما أعطاني إياه إلا شخص شهدت أعماله بالنقاء والصفاء والقوة واللمعان كبريق سيف في ساح الوغى يعانق أشعة الشمس ...



تقبل من كل ود