لاجئٌ يخبرُ عنْ عُنوانهِ..!

د مصطفى

شعرك رصين وسمين

سامق كأنت

دام نبضك

أخي الكريم عذرا للمشاركة الثانية فقد سهوت ونسيت أن أكتب هذا التعليق:
- عِواء...... عُواء
- ستقرُّ روحُ الشيخِ في عليائها
لما أتته بشائرُ الأنباءِ
لما بمعنى حين وتكون هكذا إذا أتت قبل الماضي.. ولكن يبدو -كما فهمت أن الجواب أو ما قام مقامه مبتدئ بالسين المستقبلية..
شكري وعذري

================


أخي الأكرم
بل شكرا لإشراقك المتجدد يا أخي

وشكرا لتصويب التشكيل إلى عُواء، وقد عدلتها في نسخة منقحة حبا وكرامة

أما عن ملحوظتك الطيبة عن قولي:
ستقرُّ روحُ الشيخِ في عليائها * لما أتته بشائرُ الأنباءِ
فقد استخدمت الفعل (أتته) هنا بصيغة الماضي رغم دلالته على الاستقبال، إحساسا مني بتحققه ، ودلالة على الحسم والجزم بهذا التحقق

كما تعلمنا من القرآن الكريم في قوله تعالى:"أَتَى أَمْرُ اللَّهِ فَلا تَسْتَعْجِلُوهُ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى عَمَّا يُشْرِكُونَ "(سورة النحل: 1)

قال الزمخشري: "قوله تعالى :"أتى أمر الله" هو بمنزلة الآتي الواقع وإن كان مُنتظَرًا لقرب وقوعه".


والله أعلم


ودمت بكل الخير والسعادة


أخوك: مصطفى

السـلام عليـكم ورحمـة الله وبركاتـه
::
يأبـى الإبـداع إلا أن يبحـر علـى مراكـب حرفـك الشامـخ .
بالله أي دهشـة تكتبـك أيهـا الشاعـر !!
دمـت عذبـاً ، نقيـاً ، راقيـا .
احترامـي

أيْ أختنا الجليلة أديبة الريشة الساحرة والقلم النضير

وعليك السلام ورحمة الله وبركاته ،

وهل الإبداع إلا عزفك المنفرد المتفرد بموسيقا النقاء ولحن السماء؟
وهل الدهشة إلا صورك الفائقة الصادقة شعرا وشعورا؟

بارك الله حضورا منك يحمل في طياته نورا ويزرع في القلب حبورا




أسعد الرحمن أيامك وحقق أحلامك



مصطفى

سلام اللـه عليك ورحمته وبركاتـه

تحيـة تقطرُ عطراً


أستاذي الشاعر والأديب المبدع دائماً مصطفـى،

[CENTER]

لاجئٌ يخبرُ عنْ عُنوانهِ

شعر : مصطفى عراقي

أبشرْ سينقشعُ الظلامُ هنا غدا سترى الخيامَ مقابرَ الأعداء وترى جبال القهرِ تصبح نارنا تسري وتشعل جذوة الرمضاءِ سنهبُّ نمضي لا نبالي بالضنى والشوكُ يصبحُ معبرا لضيائي ستقرُّ روحُ الشيخِ في عليائها لما أتته بشائرُ الأنباءِ والأم تمسح دمعها بيدِ ابنها قد عاد يلقاها بطيبِ لقاءِ يتغيَّرُ العنوان أخبركم به في عزةٍ في فرحةٍ وهناءِ

1984م

قد حطّت البشارة على أفنان قلوبنـا، فغرّدتْ معها الأكوانُ والأفياء والأماني، وأورقَ الصبحُ على الضفاف، وتزلزلت جبالُ القهر، ونضبت الدموع .. بإذن اللـه يتبدّل الحالُ إلى الأجمـل، ليحلّق الأمن والأمان في مشارق الأرض ومغاربها ..


بوركتَ وبوركَ مدادُك ..
تقبّل خالصَ تقديري وإكباري
وألف طاقة من الورد والندى

أحزنت ؟لا تحزنْ فكم من عَبرةٍ سالت فلم تُنبتْ سوى الأصْداءِ!

1984م

صدقت والله شاعرنا الكبير

فما أنجب بكاؤنا إلا بكاءا جديدا نعتاده بعد حين

سلمت وسلم المداد

وتحياتي لما أبدعته من أمل وشعر

تقديري

إني أتيتك مثقلا بحيائي لأجوب في واحاتك الغناء . يا مصطفى للشعر عندك نكهة

.

أحييك بعد تسجيل الإعجاب

سمعت صوت صمتك

وأنت تبالغ في أنينك وهو خبزنا


سمعتك والله

ونبضك
يحكي صولة حزننا

سمعتك

ولاأزال أسمع .... نحيب الحروف الثائرة

فصبرا ً في مجال العدل صبرا

وغايتنا هي الأسمى

والله هو من يرعى

ماأروع هذا الشعر الذي رصد الفِكَرَ في رؤوس البعض منا ممن لم يمروا
على ماتفضلت به أولا وثانيًا وثالثًا ولكنهم عاشوه بخيالهم ألما وحسرة
ومازالوا ينظرون به إلى المستقبل الواعد بالنصر بإذن الله
دمت برقي وعلا..
أختك
بنت البحر

د مصطفى
شعرك رصين وسمين
سامق كأنت
دام نبضك

========

اخانا الكريم وشاعرنا المتفرد المتجدد خالد الحمد


هنيئا مريئا إذن يا صاحبي الغالي أبا علي


دام بحرك ودامت لنا خيراته


أخوك: مصطفى

جمال لا يبارى ..


جميل

رائع شكرا