عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
رائع النفحات الشعرية وأخي محمد إبراهيم الحريري
عندما سُئلت عنك قلت هو أكبر من أن يُسأل عنه ، هو الأدب العربي يسير على قدمين في زمننا هذا ، هو المرجع الذي يُسأل عنا عنده. هو نقي السريرة والنفس ، هو الصفاء الذي إذا غضب للحظة غلبه صفاء فطرته فيعود كالماء الزلال في لحظة أيضاً. هو الذي لا يستنكف أن ينتقد نفسه فيؤلمها.
هو محمد إبراهيم الحريري الذي شرفني بأخوته.
تحيات تقطر محبة خالصة لأبياتك الرائعة ومداخلتك الثرية.
الحبيب الدكتور توفيق حلمي ـ تحية لقلب الكبير الذي يتسع لكل عاصفة هوج ، وريح عوج ، مهما تكاثفت على ديم السخاء غربان صواعق قفر .
أبكيتني بوجيف زمــَّه ُ وجع والعين مرودها نور الذين وعوا ما ران من صدأ الأوهام يمسحه قلب تبتل في شريانه الورعُ ذا القلب قارورة بالطيب نملؤها ما فاح منها بلمس الود يرتفع لا بالعتاب يلام البرد إن شردت رئم ، ولكنها للدفء تندفع
ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــ
الأخ الحبيب لست أدري ما ذا أقول؟ ، وكلم الفصيح تواريه خدود الخجل ، وقواميس النهى امتلأت بنشيج يتشح ثياب الشكر صمتا ، وما أنا عما قلت إلا بمكانة تحاماها قلبك النقي ، وقلمك السامق .
لست أخي إلا إنسانا من جبلة فطرت بيد الرحمن تحمل حبا يتفجر حينا أنهارا تتفلت من سدودها نزقا تعجر المسارب عن تحمل جريانها فتعاب لفوضى برعت بتشكيل مصابها ، وتعود سكون زلال بعد ترميم ما تصدع من أخاديد ينابيعها .
وما وجدت من يرصد بعين الأحب إلا أقلة ممن ألفوا فيضان المشاعر حتى إن هدأت أعانوني على لملمة الأوردة بنبض حب صافي .
فلك الشكر ما حييت
أخوك محمد
سلام اللـه عليك ورحمته وبركاتـه
تحيـة طيّبـة
د. توفيـق،
قصيدة مطرّزة بالشجن، يكاد الوجعُ ينطق في كل جفنٍ من أجفان حرفها !
هي الحياة، تتنقّل كالفراشة مابينَ جرح وفرح، وحزن وبسمـة ، وعزاؤنا الوحيد فيها شراب الصبر وقلوب الأنقياء ..
من أكثر قصائدك روعـة ورقـة ..
تقبّل خالصَ تقديري واعتزازي
وألف طاقة من الورد والندى
أخي د. سمير العمري
قد لا يفهم الكثيرون بعض المعاني التي سقتها في القصيدة سواك ، فتلك هي ذكرياتنا معاً التي عشنا تفاصيلها وأنت تعرف قطعاً أن ذهابي هناك كان سيفجر مشاعري كما حدث.
أكاد أأسي ياأخي لمن لا يعيش بمشاعر مثل هذه وتجرفه الحياة حتى ينسى روحها ونقاءها وينشغل بالبغضاء والتناحر وبزيف الدنيا. تلك انعم الله يقدرها لمن يشاء, واحمد الله أن قدر لي أن أكون ممن انعم عليهم بالقدرة على حب الناس والصدق في المشاعر وإخضاع هوى النفس ووأد الأنانية وحب الذات. الذين حرمهم الله من هذه النعم هم الذين يتعجبون أيما عجب من اخوتنا الحميمة فليس في قاموسهم إلا حب النفس دون سواها.
إن كان الحزن هو الذي دفعني لكي أكتب هذه الأبيات فإنما هو حزن تفجره الذكريات للحظات سرعان ما أعود لطمأنينة الود والحب تشملني وتجعل الحياة أجمل وأسمى.
يؤلمني أن أكون قد أبكيتك فما قصدت ذلك وإنما هو حديث النفس للنفس الذي لا أخفيه عنك ولو كان بمقدوري ذلك.
إذهب لإرضك أو أقبل لروضتنا يغنيك ربك في حل ومرتحل
الشعلة التى لا تخبو ودينامو الواحة الذي لا يهدأ الأخ الحبيب الصباح
ما كنت أعرف أن مثل هذا الشعر يروق لك ، ولكن تواجدك هنا وإعجابك بأبياتي المتواضعة يكشف مكنون القصور العالية في نفسك التي تزدحم فيها الرقة والتأمل والنقاء والجمال.
تقديري لك ، إنسان نقي ، مفكر عميق ، أديب أريب ، وصديق أحب