يحفظ الله صدرك يا أخي جبوري .. أنت جميل و راغئع في تعليقك.. و في قصيدتك التي قرأتها أمس دمت .. أخوك عبد القادر
أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» نقد المجلس الثاني من الفوائد المدنية من حديث علي بن هبة الله الشا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» غاب الأميـــــر» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» @ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
يحفظ الله صدرك يا أخي جبوري .. أنت جميل و راغئع في تعليقك.. و في قصيدتك التي قرأتها أمس دمت .. أخوك عبد القادر
أخي نهيل فائق مقداد.. شكرا على مرورك و و اهتمامك بالقصيدة.. و على تعليك الجميل ..دمت..أخوك عبد القادر
تنتهي الحرب في لحظة جارحه
قبل أن تنطق الأسلحه
ينتهي الحزن
\
رابحي
سأقرأ فس سطورك سفر المجد
وأتجدد
فأعذرني أن أراها لا كما تراها أنت وأنت كاتبها ببهاءها
أنا أراها
ترويج لما نذرت نفسي له
كوني جندي يدافع عن العدل بالسلام لا بالانتقام
نعم
أنا بن الرافدين وأهلي الكرام ونحن من علم الكون ... الوئام
ماعرفنا للحرب يوما ً طريقا ً سوى رد أهل الكيد والظلام
نعم
رددناهم اسفل سافلين
ولم نزل
نقاوم العتمة والقسوة
ونحن جنود المحبة والتسامح والسلام
لم نظلم أحدا ً حتى من ظلمنا
\
ولي عودة لاواصل معك السفر الامجد
الإنسان : موقف
الأخ تركي عبد الغني
شكرا على مرورك
و قراءتك لقصيدة"أحزان جندي عائد إلى كربلاء"..
تعليقك جميل
يبعث في نفسي كثيرا من الأمل
بوركت
أخوك عبد القادر رابحي
أخي الدكتور جمال
أعرف جيدا انك لنتمر على ما تعتقد أنه جميل ،،
حتى و إن كان أعين الآخرين غير دلك..
ادامك الله
أخوك عبد القادر.
مع خالص التحيات
العراق أنا
و أنا البيت
و الصدر
و القافيهْ
الله الله أستاذي الفاضل رابحي عبد القادر ..
جميلة قصيدتك هذه فهي مثل السحابة لا تنزل على قوم وإلا أغرقتهم بخيرها ..
والجميل في كتاباتك كلها أنها حداثية تولد اليوم لتقرأ و تدرس غدا ..
على غرار بعضنا من تولدقصيدته بالأمس بالأمس لتموت اليوم ..
تحياتي
الشاعر الحداثي المبدع : رابحي عبد القادر
منذ مليون عام والطفل لم يحمل جثته ، إلا على شواطئنا المسكونة في طلاسم الجهل والتخاذل .. وما أكثر شواطئنا الحزينة.
ألسنا جزءً منها ...
بوركت أخي الكريم وللزمن بقية .