شكرا لك أخي مجدوب .. و شكرا على اهتمامك.. هده القضيدة هي جرحي الدي لم يبرأ بعد ... رعاك الله.. أخوك عبد القادر..
من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» أنا لن أحبك لأن الطريق مغلق» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابو احمد.» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» يجلس في المطر...» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» بعد أن صارع الأحزان» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»» أحمد اسعد ..............» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»» كنت أحسب أنني سأبقى مثل هذه الأشجار» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»» لأنك ستغيب» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»» أنا والبحر ..........» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»» شجنٌ و أحلام» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: العلي الاحمد »»»»»
شكرا لك أخي مجدوب .. و شكرا على اهتمامك.. هده القضيدة هي جرحي الدي لم يبرأ بعد ... رعاك الله.. أخوك عبد القادر..
×××
منذ مليون عامْ
كنت أعرف أن الصدى واحد
و الجزيرة نائمة
و الخطى العربية لا تصل البحر بالذاكرهْ
كنت ذاك الغريب المرابط في قلعة لم تصنها الثغورْ
تحمل الطائرات المغيرة صوتي حين تعود القوافل
منهكة
و العصافير تحمي بقايا عصافيرها في البذورْ
كنت أعلو فأحسبني قبة عامرهْ
كنت أسهو
فأسمعني هاتفا في جراحات وهران و القاهرهْ
×××
العراق أنا
و أنا البيت
و الصدر
و القافيهْ
و أنا بؤرة الوجع الانكساريّ
و المدد الانكشاريّ
و المدن النائيهْ
بايعتني المراحل
و الأمهات الحزينات بايعنني
و الغيوم التي أيقظت فتنة الريح من مهدها
أقرأتني السلامْ
×××
منذ مليون عامْ
كنت وحدي المدافع عن حفنة من تراب
و عما تناءى من الأرض
و العرض
و الأضرحهْ
عن جراحات بابل
عن كلمات الرشيد
و عن سورة الفاتحهْ
كنت وحدى الرباط المعلق ما بين صفين
و الناصرية
ما بين حطين و القادسيبة
كنت الدمَ المستفبقَ توارثتهُ عن جراح الحسين
و عن سرّ هذا المقامْ
كل ما يمكن أن أقول لك أخي أنني حلقت مع حروفك الشامخات، انني وطئت أرض بغداد و تطهرت بماء دجلة و الفرات، و أنني صليت ركعتين ترحما على ضميرنا العربي...
اهطل دائما يا سخيّ....
لاني اليوم اشعر بان كل الجراحات تنطق بفرح غامر
ولكن اسم كربلاء يوقد المراجل في دمي
اليوم اعاد شهداء كربلاء رفع راياتهم
قد تهدأفترة جراحات تلك المدينة المقدسة
كي يعود الدم العراقي يتجول منتصرا فوق قبره
لجراحك التي تصب في قلبي هدية كبيرة من بغداد
سمرقند/العراق
الأخت ليلى الزنايدي.. أقدر أحاسيسك و عواطفك.. و أشكرك على قراءة هذه القصيدة ..و لنا عودة إن شاء الله... و لنا لقاء.. شكرا.. أخوك عبد القادر
أخى الشاعر روعة الأداء تنم عن روعة النفس
يا ليت كل العراق فى أدبك وإبداعك...
إلى الأمام
جمل أنت بكل المقاييس
أحييك ألف مرة
بعد تسجيل الإعجاب
إلى الأخ سمرقند حمودي غلام..شكرا لك على قراءتك الواعية و تعليقك الجميل... أنت يا أخي جميل.. في بغدادك و في عراقك ... شكرا . أخوك عبد القادر رابحي..
حروف من الذهب الخالص
تحياتي
ورصاصة اطلقتها فعادت الى صدري
بالفكـــر نتحرر , نبني ونعمر ونزدهر
وكل هذا لأجل العراق
يا الله
كيف فاتتني هذه القصيدة الماتعة فلم أقرأها من قبل
يا لك من شاعر آسر غزير الثقافة و الشعر
أحب جدا هذا البحر رغم قلة كتاباتي عليه
و لكن أصدقك القول
أنت هنا متفوق على نفسك .................... و علينا
أخي رابحي
دُم بخير
أخوك د. جمال
البنفسج يرفض الذبول
أخي نهيل فايق مقداد .. تعليقك يزيد في نفسي كثيرا من الدفء و الثقة بجدوى الشعر في هدا العصر الخانق .. شكرا لك أخوك عبد القادر