نشيد الموت

أبا رامي العزيز

قرأت قصيدة تحمل روحك وفكرك وإنسانيتك

دمت للأدب الصادق

الأخ الحبيب الشاعر د جمال أبا رامي ـ تحية

ألا ليت الكلام به استطابا نزيف الشر ما شذ اغترابا وألقى تحت نعل الدهر قولا ينجس خطو من سفه الكتابا أرى للبحر معضلة تغذت بأعشاب الوليمة فاسترابا وأغضى مده بأكف موج تطامى غضبة سفت ترابا قرى منبوشة من لحد ماض تمد بقوس كفر الفكر قابا ويمنحها المجاز كبير إثم عليه الرأس للحجاج طابا

ـــــــــــــــــــــــــ ـــ
تحياتي أخي

ها أنا أعود فأزور ثانية قصيدة ـ وليمة لم تتناولها أعشاب البحر ـ التي غيرت عنوانه ، و ما كان لك دلك ، لأنني أرى أن العنوان الأول يحيل فعلا إلى أصل القصة التي استقيت منها قصيدتك، و هي رواية ـ وليمة لأعشاب البحر ـ للروائي حيدر حيدر و ما أحدثته هده الرواية من ضجة تدخل في باب ـ خالف تعرف ـ الدي ما انفك يقف عنده العديد من الأدباء و الروائيين والشعراء طلبا للشهرة و الرزق . لا أريد العودة إلى موضوع كهدا ، فقصيدتك بما تحمله من رد مفحم تكفي، لكن عندما يعرف القارئ المضارب تتضح له المقاصد ... فشكرا لك ألف شكر.. أخوك عبد القادر

ما شاء الله أبا رامي
في كل نادٍِ للدفاع عن دين الله أرى شعرك يحتل صدارة الجلسة
وهاهنا تحملني أمواج قصيدتك إلى أمواج الطهر التى تصفع وجه ( حيدر ) وتقلب له وليمتَه التي أعدها لأعشاب البحر على قارعة طريق ضلاله .
تحيتي لك أيها الشاعر القدير
وتقديري لكل ما تكتب

أخي الحبيب د. اكرامي
أولا شكرا لك على ملحوظتك بالأمس و قد قمت ساعتها للتو بالتعديل بحذف الحرف الزائد في الطباعة و ممتن لاهتمامك
أما رسالتي في القصيدة فهي رسالة كل حر غيور على دينه و ما قد يمسه به بعض السفهاء أمثال صاحب الوليمة
دمت لي وفيا خلوقا أحبه و أقدره
أخوكم أبو رامي

لله درّك شاعرنا الكبير د.جمال على هذه النفحات و المنافحات .. كتبها الله في سجل حسناتك ، و رفعك بها بجاه حبيبه سيدنا محمد صلى الله عليه و سلم .
بارك الله فيك . و دم منافحا عن الحق ، و راية للخير و البشر ..
تحياتي و مودتي

أخي الحبيب شاعر
جزاك الله الخير على مرورك و طيب كلامك
تقبل خالص ودي

ألله الله يا دكتور

رائع كعادتك

أحييك وأحترمك

كنت أود الرد شعرا

ولكن الصداع لا يدع مجالا للإرتجال

بوركت والوطن

الأديب والشاعر د.جمال مرسي ..طابت الأنفاس الغيورة على الحق،ودمت علما في ميدانه.

بارك الله فيك أخي المكرم د.جمال مرسي
وجزاك الخير على هذه القصيدة التي تدعو حملة الأقلام
إلى مراقبة الله فيما يبثون من فكر هدام يلقي بالأجيال إلى التهلكة
ذكرتني بقصيدتي قلْ وبهذا البيتِ تحديدًا

قلْ للأديب إذا علمتَ بفحشِهِ اِخجلْ من الرحمنِ فهو يراكا

بوركت

أختك
بنت البحر

سلمك الله و بارك فيك أخت زاهية
نعم اختاه فالكلمة سلاح ذو حدين .. فإما معول هدم و إما آداة بناء
اللهم اجعلنا ممن يبنون و لا يهدمون
دمت بخير

قصيدة رائعة يا أبا رامي ..
نعم إنها رسالتنا التي يجب أن نضطلع بها نحن معاشر الكتاب - وعلينا أن نزيح عن العقول ظلامها ، للتبرعم أحلامنا ، وأن نهدم أسوار الجهالة رغم سدود المتاعب التي تواجهنا...
كعادتك رائع
دم بخير

أخي و صديقي الحبيب د. سلطان
شكرا لك من الأعماق على مرورك
و ثق أن أقلام الشرفاء شعرا أو نثرا ستظل تذود عن الحق مهما لاقت
دمت بخير و لك الحب كله
أبو رامي

د. جمال مرسي
دائماً أقول لكل فعل رد فعل قد يكون أقوى من الفعل نفسه.
كان الفعل ومايزال هو ضرب الإسلام في لغته وفنونها خلال النصف قرن الأخير، فكانت محاولات تغريب الشعر مستميته وماتزال.
ولكن رد الفعل هو انتفاض المسلمين لدينهم ولغتهم، كل بما يستطيع وكل بأدواته ، فعاد الشعراء يهبُّون للشعر وينتصرون له ويفجرون فنونه وكأنها صرخة في وجه معاول الهدم ، رد فعل أقوى من الفعل.
ودائماً أقول أن عصرنا الحالي يشهد نهضة لإحياء فنون الشعر بمستوى لا يقل عن مستوى الشعراء القدماء الذين أثروا الأدب العربي بقصائدهم الشامخة.
وأنا أقرأ قصيدتك هذه تذكرت بقوة رد الفعل القوي لشاعر سامق من شعراء العصر وقلم فذ من أقلام المبدعين الكبار.
وأنا أفرأ قصيدتك هذه تذكرت قصيدة شوقي (سلوا قلبي) فما رأيت قصيدتك أقل منها ، وأنت من المعاصرين الذين لا يقل مستواهم عن مستوى الأقدمين.
د. جمال مرسي ، سلم البيان وسلمت يمينك
أما الزبد فيذهب غثاء و أما ما ينفع الناس فيمكث في الأرض

بارك الله بك و لك أخي الحبيب د. توفيق
صدقت في كل حرف نثرته
و سيظل إسلامنا تاجاً على رؤوسنا نذود عنه بأرواحنا و أقلامنا
تقبل خالص الود