هذه قصيدة خالدة!
هي سامقة القصد سابقة القصيد.
بورك يراعك وسمت همتك!
للتثبيت تقديراً!
تحياتي
مصير الكوكب على متن الشراع الشمسي» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى بحث تجربة ميلغرام: التجربة التي صدمت العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» وذُلّت الأعناق مقتطف من رواية قنابل الثقوب السوداء...» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» و تستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الفصل الأول من الرواية بقلم بوشعيب» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في بحث أمور قد لا تعرفها عن مستعمرة "إيلون موسك" المستقبلية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نعم القائد» بقلم عطية حسين » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قراءة في مقال يأجوج و مأجوج ... و حرب العوالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» الطفل المشاكس بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» @ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: دوريس سمعان »»»»»
هذه قصيدة خالدة!
هي سامقة القصد سابقة القصيد.
بورك يراعك وسمت همتك!
للتثبيت تقديراً!
تحياتي
لقد أطاعك"أبا رامي" وقد علا كلَّ الشوامخَ والهضابا وكانَ سيفاً مهاباً!
أعدت إلى الذاكره قول ابن الجهم:
فقلتُ أسأتِ الظنَّ بي لستُ شاعراُ وإن كنتُ أحياناً يجيشُ بهِ صدري وما أنا ممّن سيَّرَ الشعرُ ذِكرَهُ ولكنَّ أشعاري يسيرُ بها ذِكري وللشعرِ أتباعٌ كثيرُ ولم أكن لهُ تابعاً في حالِ يُسرٍ ولا عُسرِ !
تحيتي لك أبا رامي ولا فُضَّ فوك
كلما أبصـرَ حُسنـاً ساكنـاً=هزَّهُ الوجدُ فألقى حَجَـرَه !
أخي د. جمال ...
وهل بعد هذا القول قول ....
لا .. وربي
أتريدنا أن نكتب مثلك ؟؟ وهل تركت لنا ما نقول يا رجل ...
اقسم أن قصيدتك هذه تحفة أخلاقية شاملة وخط للطهر ..
جزاك الله عنا كل خير .....
دمت شاعراً .. مجيداً ...
والصلاة والسلام على رسول الله
أخي الحبيب رابحي
بداية .. أفتقدك فلعلك تكون بخير
ثانيا : أذكر أن هذه الرواية وليمة لأعشاب البحر كانت تحمل اسم نشيد الموت أيضا و لهذا اخترت الاسم الثاني و مضمون القصيدة يدل على الاسم الأول .
أما القصيدة فقد كانت أقل تعبير من مسلم غيور يحاول بقلمه إيصال رسالة لمثل هؤلاء الذين ابتليَ بهم الأدب شعرا أو قصصا .. و أتمنى أن أكون قد استطعت توصيل هذه الرسالة
شكرا لك
و تقبل مودتي