الصــورة..!

دكتور مصطفى
ابكيتني
وذكرتني بقصيدة لي بالعامية

سكوت حنصور ف سكوت
الكاميرا بتنقل في مشاهد
طفل وطفلة شهيد في تابوت
سكوت حنصور ف سكوت
والكاميرا بتنقل في مشاهد
تخلي العربي
مايقرب من ميه وقوت




وهذا مافعلته معي قصيدتك الرائعة
سكوووت تترجمه دموعي
إلى صراخ صامت
دمت مبدعا سامقا

عرفت جائزتك ...........
تلك الدموع التي هطلت من سماء عيني لتروي كل شبر بوجهي
ها قد نلت الجائزة

سرقت الصورة المشاعر فما أبقت لغيرها مكاناً إلا دموع حزن وأسف تجهد في أن تحجبها إشفاقا.
ترى هل سأفوز بالجائزة؟؟
أتمنى أن لا.
تحياتي

================


أخانا الكريم وشاعرنا القدير


أسمى آيات الشكر لعينٍ كريمة تتعهد حروفنا

وليدٍ بيضاء تنفض عنها الغبار


وها أنت ذا تعيد الصورة إلى عيوننا بعد أن ظننا أننا نسيناها فإذا بها في قلوبنا ما تزال داميةً مُدمية، وأمام وجوهنا شاهدة شهيدةً.


فأما الهدايا المذكورة تحت الصورة فعافاك الله منها وبدلك بها جوائز قلوبٍ تحبك وتقدرك




أخوك المحب: مصطقى

دكتور مصطفى
ابكيتني
وذكرتني بقصيدة لي بالعامية
سكوت حنصور ف سكوت
الكاميرا بتنقل في مشاهد
طفل وطفلة شهيد في تابوت
سكوت حنصور ف سكوت
والكاميرا بتنقل في مشاهد
تخلي العربي
مايقرب من ميه وقوت
وهذا مافعلته معي قصيدتك الرائعة
سكوووت تترجمه دموعي
إلى صراخ صامت
دمت مبدعا سامقا

عرفت جائزتك ...........
تلك الدموع التي هطلت من سماء عيني لتروي كل شبر بوجهي
ها قد نلت الجائزة

أسمى معاني التحية لمشاطرة الصورة حزنها، والقلوب غضبها ، بحروفٍ منهمرة من مداد قلمك النضير، ودموعك الطاهرة ، وإبداعك الصادق

أختاه

أبشري
فعل لجائزتك التي نلتها الآن عاقبةً مما يدخره الله للصابرين والصابرات
في الدنيا والآخرة

" وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ بِشَيْءٍ مِنَ الْخَوْفِ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِنَ الأَمْوَالِ وَالأَنْفُسِ وَالثَّمَرَاتِ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ ".