دكتور مصطفى
ابكيتني
وذكرتني بقصيدة لي بالعامية
سكوت حنصور ف سكوت
الكاميرا بتنقل في مشاهد
طفل وطفلة شهيد في تابوت
سكوت حنصور ف سكوت
والكاميرا بتنقل في مشاهد
تخلي العربي
مايقرب من ميه وقوت
وهذا مافعلته معي قصيدتك الرائعة
سكوووت تترجمه دموعي
إلى صراخ صامت
دمت مبدعا سامقا
عرفت جائزتك ...........
تلك الدموع التي هطلت من سماء عيني لتروي كل شبر بوجهي
ها قد نلت الجائزة