غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أمّاه» بقلم محمد الهضيب » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» قصة أدبية مؤثرة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
أستاذي الفاضل
الدكتور توفيق حلمي
السلام عليكم وصباحك الخير كله
الناظر الى تاريخ الاديان قبل اليهودية والمسيحية يشاهد جل هذه العقائد من ( tri monti ) في الهندوسية أي برهما وفشتو وسيفا
وفي البوذية ( اوم ) أي الالف والواو والميم آلها ً مثلث الاقانيم
و( مثروس ) أي الكلمة والوسيط والمخلص في ديانة الفرس
وقد قال القرآن المجيد كلمته عن هذه اللفتة كونهم (( يضاهئون قول الذين من قبلهم .. ))
وفكرة الاقانيم لا يوجد لها أي ذكر في الانجيل سوى كلام مبهم ومتناقض ضمن تنويه عنه في رسالة بولص لاهل كولسكي أي في الاصحاح \1
ومعلوم أن بولص ليس المسيح وهو كان ممن عذب المؤمنين بالمسيح كافرا ً به انخرط بعدها بين المسيحيين ليطمس روح الوحيد
وقد ذكر ذلك المفكر الفرنسي (روجيه غارودي ) وكتب كتاباً هاما ً .
\
استاذنا الفاضل
إن تراجع دور الدين في اوربا اليوم عن مسايرة ظواهر حياتهم الاجتماعية هي من جعل البابا يلقي محاضرته الفلسفية الهامة في المانيا وهو من شدد على ذلك ليسلط الضوء على ذلك الانحسار
لعله يجذب بعض الشباب الى طريقته في مذهبه ( الكاثوليكي ) في بلد منشأ البروستانتية مما يستدعينا أن نبين للعالم كله أن الأسلام وهو روح حضارتنا وأصل منظومتنا القيمية لاعلاقة له بهذا الانحسار وما أنتقاءه لشطر من نص لمحادثة بين أحد أباطرتهم ليقول أن الاسلام دين السيف واللاعقلانية
وددت لو ساهمت معي في الرد على ماذكره البابا
الإنسان : موقف
من موقع شبكة سير يا نوبلز.....
بنديكت السادس عشر يدعو إلى التشبه بالمسلمين..
وجه بابا الفاتيكان بنديكت السادس عشر أمس دعوة، مثيرة للجدل، يطالب بها المسيحيين الكاثوليك بإبداء «الحزم والتواضع» في الحوار مع المسلمين والتشبه بهم في مسألة التشبث في العقيدة. جاء ذلك لدى استقباله في الفاتيكان أساقفة ألمان، وقال إن «المسلمين متشبثون بقوة بقناعاتهم وشعائرهم الدينية وعلى الكاثوليك إظهار إيمانهم بنفس القناعة»، وأضاف «من واجبنا إظهار حزمنا وتواضعنا من أجل السيد المسيح».
وأفاد بأن « القيام بذلك يتطلب قوة اقتناع وجهودا كبيرة»، واعتبر انه «حيث يوجد عدد كبير من المسلمين يجب ان تعّول الكنيسة على أعضاء متفرغين، يملكون معارف في اللغات وتاريخ الأديان تجعلهم قادرين على مخاطبة المسلمين»، مؤكدا على أن «الحوار مع المسلمين يتطلب أولا وبشكل بديهي معرفة متينة بالدين المسيحي ...
الأخ الفاضل الكريم الأستاذ الدكتور / توفيق حلمي ،، المكرم ،،
تحية من عند الله مباركة طيبة ، وسلام الله عليكم ورحمته وبركاته ،،،
وبعد ،،
فمن الأمور الهامة لكل من يقرأ أن يطلع علي الثقافات الأخري ، علي اختلاف مناهجها ومعتقداتها ،
ومن بين ذلك ما اصطلح علي تسميته تجاوزا ( علم مقارنة الأديان ) ،
{{ الله واحد أحد ، والدين واحد هو الإسلام ، أرسل به كل الأنبياء والرسل ، بدءا من أولهم آدم عليه السلام ، إلي خاتمهم محمد صلي الله عليه وسلم ، والأمر كله إنما تدرج شرائع لاأكثر ، أما غير ذلك فلم تكن إلا ملل ونحل متعددة ومتنوعة ، ماأنزل سبحانه وتعالي بها من سلطان ،،،،،،،
ومن ثم ،،، فكلمة أديان تطلق علي سبيل المجاز ، }} .
أما أطروحتكم الآنفة ،، فتدل علي اطلاع واع علي هذا العلم الهام ، وقلم متمكن لبسط الرأي المستنير ، والراجح من الحجج والبراهين ،
فلسيادتكم وافر التحية والتقدير ،
علي أن كتابكم هذا وضع يده مباشرة علي تحقيق المقولة الخالدة ( مصر أم الدتيا ) ، وبهذا فهو أهم العناصر التي تتجمع تحت ذلك العنوان ،
ومن ناحية أخري ،
أود أن أعرف معلومة بحثت عليها كثيرا ، بخصوص السيدة العظيمة مريم عليها السلام ،
أين كانت يوم المحاكمة ، ثم تنفيذ الصلب في المصلوب ، و بقية الأحداث من بعد ذلك ؟
أكانت حية ترزق ؟
وماذا كان موقفها تجاه هذه الأحداث الجليلة ؟
أم كان دورها لايرقي إلي ددرجة تسجيله في صفحة التاريخ ؟ وهو ما لا يقبل منطقيا ؟
أم انها كانت قد ماتت ، مكرمة من رب العالمين ؟
وجزاكم الله خيرا ،
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
صلاح جاد سلام