متاهات - تركي عبدالغني

سلام اللـه عليك ورحمته وبركاته

تحية تقطر عطراً


تركي،

أيها الشّاعر المنساب صدقاً وإحساساً، كل بيتٍ هنا قصيدة، وكل حرفٍ مملكةُ شعور ..
توقفتُ كثيراً عند هذا البيت، وقد قطف مني دمعتين :

عَرَفْتُ الحُبَّ مَوْتاً فـي حياتـي
فَمِلْتُ إلـى التّعَلُّـقِ بالْمَمـاتِ


سلمتَ للشّعر ولواحتك
تقديري الكبير لكَ
وألف طاقة من الورد والندى

الشاعر...تركي

لله درك

من أين أتت هذه الأبيات الغارقة في الجمال

أهي معاناة المحبين البائسين...؟!!




أم نسج خيال


استوقفتني كل المتاهات ...........


وتهت معها


نص باذخ...وجمال أخاذ



شكراً لذائقتك

لك


ولقلمك
دمت بود

دمت كما تحب

لقد ظفرت بها قبل مغادرتي ورأيت وأحسست كيف لا يؤلمني ألمك وسرحت معك في خيالك وشردت فوق أجنحة السعادة معك فطاب لي المقام
إنك رائع أنجبت رائعة

رضا

لك الرضا

أشكرك على عطف كلماتك

ورقي نظرتك

وبوركت والوطن

أخي تركي

بارك الله فيك وفي تميّزك الواضح، وفي سهولتك الراقية وعذوبتك التي ترفع من قدر الشعر والشاعر معاً.

لي همسة في أذنك: فكّر في ما قلتَ من هذه الكلمات: ( ولو للكون قلنا "كُنْ" لكانا )

ألا يحيك في صدرك شيء من الإثم؟

أليست هذه صفة للواحد الأحد -سبحانه وتعالى- لا يشاركه فيها مخلوق؟ أن يقول للشيء كُن فيكون؟

أعلم أنك لا تقصد سوءاً...... ولكن يجب أن نتورّع عن هذا أخي الحبيب.

ومثلك أحرى بهذا، فأنت شاعر قوي الفكر سليم العقيدة واضح المنهج.

فكر فيما قلت لك أخي.

تحياتي وإعجابي

أحمد حسن محمد

من خلالك يعرف المرء أو الشاعر أين هو

فتكبيرتك هذه دوت في أذني

فهل دخلت دخول المحلل??فكما قلت نعرف مكاننا من خلالك

ياللجمال المنداح هنا
هكذا فليكن
فالشعر نغمٌ وموسيقى
والشعر ألحانٌ تموج بمن يعيش الشعر
والشعر أحاسيس مرهفة كأمواج البحر تتعالى كالجبال حيناً
وتموج في الأعماق أخرى
بوركت أيها الشاعر الحبيب
وقفت هنا متأملاً هذه الصورة الرائعة
فقدْ كُنّا على الرّمـلِ ارْتَسَمْنـا =فضاعَتْ وامَّحَتْ في الرّمْلِ ذاتي
وماأجمل ذاتك ويراعك
دمت وسلمت وطبت والسلام

شرفت بك وبطلتك الشمسية
وبلمستك القمرية

وبنكهتك العربية

وبروحك الأبية

العذب / تركي عبد الغني
عذوبة , رومنسية , رقة , وهي ما أعرفه في شعرك الغزلي بحق أنت شاعر رقيق شفاف حساس , يتجلى ذلك من مفرداتك وصورك .

ليتك تأخذ بما قاله أخونا مصطفى الجزار .

لك التحية والتقدير

خماسيات مذهلة حقاً!

كنت رائعاً وأكثر ، وكأني أرى بك شاعراً سيخلد في ذاكرة التاريخ معدوداً.


القصيدة للتثبيت تقديراً.


ولا ألوم ذائقتك ولكن ألوم رسمك التاء المربوطة هاء ، كما ألوم عليك ردك الذي يترك مساحات فارغة طويلة في الصفحة مما يثقل التصفح ولا يناسب الشكل المرجو في الواحة.



تحياتي

مرحبا تليق بك
جزيل الشكر لثنائك

.أيها الشامخ شكرا
شكرا
وبوركت والوطن

جميل أنت والشعر يا شاعر

دمت في القك وإبداعك

مودتي