قبضةٌ من أتونِ القهر

ما شاء الله والله أكبر !!
رائعة وأكثر
أبدعت أخي مصطفى

جميل مبدع كعادتك

كنت قرأتها سابقا ولكنها كانت مغلقة

فرجعت أسجل إعجابي

كنت قد كتبت ردًا على هذه الثائرة
ولكنني لم أعلم بأنه لم يُنشر
ورغم ذلك فالقصيدة أثَّرتْ بي جدًا
سلمت يراعتك ورعى الله فكرك
أخي المكرم د.مصطفى عراقي
أختك
بنت البحر

بل نُشرت يا أختاه

ولك كل الشكر على هذا الكرم الجميل النبيل وذلك الإشراق المتجدد الجليل


مصطفى

هل ترون هذه المرأة ؟ ونساء غيرها صباح أمس؟
وأطفال لنا هناك بأيديهم الحجارة؟
هم جيشنا الذي نعول عليه !
أما أولئك الذين يغيرون الزي العكري بتغير الفصول
شغلهم الشاغل تلميع أزرتهم وشاراتهم وأحذيتهم
من أجل التشريفات
هؤلاء نرثي لهم
ماتوا جيفا
لم يبق إلا لباس عسكري مفرغ من محتواه الإنساني
دكتور مصطفى

==========
أديبتنا الصادقة حنان


رأيناهم يا سيدتي ولم نملك لهم إلا دعاء العجزة
والتعلق ببركات قبضاتهن المشعة إيمانا واحتسابا


ودمت ودامت كلمتك المصوغة من نور ونار



مصطفى

أصبحت أبحث عن جديدك لأنك استطعت أن تقتحم ذائقتي
لكم أنت مبدع
أختك رضا

ما شاء الله والله أكبر !!
رائعة وأكثر
أبدعت أخي مصطفى

========

الروعة في حضورك السمح يا أخي الكريم وشاعرنا المتألق خميس

ولله ما أبهى وأسمى قصيدتك :أبيات لنساء بيت حانون
https://www.rabitat-alwaha.net/molta...ad.php?t=17936

حفظك الله لنا فارسا نبيلا وشاعرا جليلا




مصطفى

جميل مبدع كعادتك
كنت قرأتها سابقا ولكنها كانت مغلقة
فرجعت أسجل إعجابي

====


أخانا الكريم ، وشاعرنا القدير: تركي

ولك من الشكر أسماه ومن التحيات أطيبها يا صاحب المكارم



دمت لنا ودام الفضل والجمال في إشراقك المتجدد وإبداعك المتفرد




مصطفى

أصبحت أبحث عن جديدك لأنك استطعت أن تقتحم ذائقتي
لكم أنت مبدع
أختك رضا

أديبتنا المبدعة :رضا


سلمت وسلمت ذائقتك

ودمتِ ودامت كلمتك الطيبة ، وحضورك النضير ، وقلمك المنير




مصطفى

قبضةٌ من أتون القهر
شعر: مصطفى عراقي

الغضب والتحدي والمواجهة مع الاحتلال الإسرائيلي بقبضة نسائية فلسطينية في بيت حانون جريدة القبس – الكويت 4- 11-2006م

يا أختَ "أسماءَ" هاكِ اليومَ رايتَنا فأنتِ أوْلى بها في الرَّوْعِ والغارة !

===========
4- 11- 2006م

نعم هي أولى بها وقد أطلقت صرختها ولم تلامس نخوةَ المعتصمِ !

قصيده مؤلمه لاتقلُّ أَلَماً عن الألم الذي تعكسه الصوره في نفوس الغيورين!

لا فُضَّ فوك

نعم هي أولى بها وقد أطلقت صرختها ولم تلامس نخوةَ المعتصمِ !
قصيده مؤلمه لاتقلُّ أَلَماً عن الألم الذي تعكسه الصوره في نفوس الغيورين!
لا فُضَّ فوك

أخانا الكريم وشاعرنا القدير :
ما أسمى حضورك !
وما أصدق إشارتك إلى شاعرنا العظيم: أبي ريشة

رب وامعتصماه انطلقت ملء أفواه الصبايا اليتمِ لامست أسماعهم لكنها لم تلامس نخوةَ المعتصمِ

وهاهن الصبايا وقد يئسن من المعتصم وحرسه المنشغلين بسماع أغاني النصر البلهاء
تطربهم صبحا ومساء
يتكلن على الله ويشهرنَ قبضتهن في وجه الشر
سلمك الله وأمتنا من الألم ، وأحيا في قلوبنا الألم
ودمت بكل الخير والسعادة
مصطفى