جبـار أنـت أيهـا الرحيـل ، تشعـل الرغبـة في جسـد السحـاب ، فترديـه نيـازك حـب مجنـون .
فامهلنـي يـا زمـن الرحـيل .. كـي يستيقـظ القلـب الساكـن عـلى صـدر أحزانه ، حتـى يختصـر تاريـخ المـوت و ينفـض الكفـن .
::
رائـعة يمنـى
عبـرت بـحرفك إلـى مديـنة نبضـك
فكم مـن مـدائن حـزن ، تنمنـى كلمـا داهمنـا الوجـع
أن نبكـي علـى أبوابـها
كوني بخيـر
الع ــنقاء