حكم الاعدام على صدام

بالامس كان الحكم والاعــــــــــــدام
من ظالم يخشـــــــاك ياصـــــــــدام
تكريت فيها الحزن مذ ذفت الاسـى
تبكيك يا صــــــــــدام والاقــــــــلام
بغداد تبكي قائدا فيها نمـــــــــــــا
ذل العلوج فخافت الاغنــــــــــــام
فاصمد فانت القائد العالي بهـــــــم
من بعد حكمك ماتت الحكـــــــــــام
كم زين العرش الكبير اذلـــــــــــــة
لكنهم خسئوا فهم اصنـــــــــــــــــام
وليخسأ العلج الزنيم فها هنــــــــــا
عزّ وامجـــــــــاد بها الاعـــــــــــلام
لن يفلح الحكم العقيم وقد اتــــــــى
من ثلة تخشاك يا ضرغـــــــــــــــام
لا بد للحكم الظليم نهايــــــــــــــــــة
ينفى بعزّ مسه الاســــــــــــــــــــل ام

ولا تنسى أن الله يستجيب لدعوة المظلوم وإن كان كافرا.

الشرعية التي أستمد فيها صدام حسين منصبه كرئيس لدولة تنهج وتدين بمنهاج الاسلام هي شرعية حقيقية

وعلى كل الذين بايعوه كرئيس وأعطوه الحق في أن يكون حاكمهم ووعدوه بالدفاع عنه في ساعة الخطر

اقول عليهم أن يحددوا الآن موقفهم

فالرجل لم يكن رئيس لفؤيق كروي خسر مباراة

انه رئيس لدولة بكامل مؤسساتها وشعبها

أم ترانا مطالبين بمحاكمة الحاكم وننسيى محاكمة المحكوم

هنا
اردت أن اشير وبوضوح وبدقة

الى مفهوم الشرعية

والامر ينطبق على كل مسلم قابع في دولنا
أ، يراجع وبحذر مبايعته لولي أمره

ففيها مافيها من كم مذهل من الواجبات في عنقه

وغدا ً

سنحاكم جميعا ً في محكمة الجليل جل في علاه

ليس الموت هو نهاية المطاف

شكرا لكم جميعا على التعليقات التي تدعم رايي وفكرة القصيدة
تقديري للجميع
وائل

الله أكبر فوق كيد المعتدي

صدامُ باقٍ لا أراه بفاني هو صورةُ الطغيانِ والإيمانِ هو صورةُ الإنسان في جبروته ورجوعهُ للحق للرحمنِ هو صورةُ الحب الذي لا ينطوي صدقاً ولكن رهبةُ السلطانِ وحقيقةٌ بانت لنا أن الذي يبدي ابتساماً ،قد يكونُ يُعاني أن الذي نادي بحبك دائماً قد تلتقيهِ مُهيئاً لطعانِ وهنا تبينت الوجوه جميعها من مد كفاً للعدو الجاني من قام يشمت في الزعيم ويزدري مد اليدين لطغمةِ الشيطانِ بعض الوجوهِ تعيش من أحقادها طوبى لمن يسعى إلى الرحمنِ إن الروافض شر من وطء الحصى والغدرُ فيهم آيةُ الإيمان لو كان أحمد بيننا غدروا به مثل اليهود تشابه الإثنان

:)

شكرا لكم على هذه التعليقات الرائعة
اخوكما وائل

إذا مرت هذه المهزلة فلا ندري على من سيكون الدور غدا :ــ

صدور الحكم بالإعدام شنفا على صدام للعرب اختبارا

اخوكم الدعيكي

شكرا لك اخي وفك الله اسر قائدنا صدام