أشبه بالغياب

قطفت زهرة ندية هنا

رااااااااااااااائع أخي محمد

وكفى

الاخ الاديب د.حسان الشناوي
طربت كثيرا لقصيدتك التي (جابت خبر) قصيدتي
ويا للألق والتميز يا دكتور!
وأشكر لك تعليقك النحوي على إحدى الابيات واتمنى ان توافق على ان تكون:
فلمَ الوفاء لامة هي لاترى/ مثل الجهالة والضلال صوابا
مع ان هذا ليس هو المعنى الذي اريده

وقد اردت الا اكون مجحفا حين قلت:
فلمَ الوفاء لامة قد لاترى/

ولم ارد ان اظلمها للنهاية
وهو نفس المعنى الذي انت اردت بقولك :
فلمَ الوفاء لامة ليست ترى
فما اقصده هو انها (ربما ليست ترى)
اشكر لك من اعماق قلبي
والله يتولاك ويرعاك
على امل ان ترد علي

اخي الحبيب
الاديب سلطان السبهان
من كل قلبي اشكر لك متابعتك المتواصلة التي لا تكل ولاتمل لنصوصي
وهذا يدل -ولاشك- دلالة قاطعة على ذائقة ادبية كبيرة وتماهي وجداني فريد تحفل به روحك العظيمة وشاعريتك الفذة

اخي الحبيب
الاديب سلطان السبهان
من كل قلبي اشكر لك متابعتك المتواصلة التي لا تكل ولاتمل لنصوصي
وهذا يدل -ولاشك- دلالة قاطعة على ذائقة ادبية كبيرة وتماهي وجداني فريد تحفل به روحك العظيمة وشاعريتك الفذة
تقديري

كفى بك رائعا ياابن الحمد
وامتنان لايحد
ايها الرائع
تقديري
وودي

أضحك الله سنك أخي العذب النبيل محمد ؛ فقد أضحكتني على ( حكاية

قصيدتي التي " جابت خير قصيدتك " ) ، وليس غير روحك الشفاف ،

ونفسك الطيبة وراء تواضعك السامق .

واضحكتني مرة أخرى بقولك : " واتمنى أن توافق..." وهذه الأخرى

ترغم من يتحدث إليك على إكبارك وتقديرك ؛ لأنها تشف عن حرص مهذب .

وارجو أى أكون قد سببت لك إزعاجا بما طرحت من تساؤل ؛ غير أن يقيني

بأن صوابية العبارة معنى ومبنى ولغة من المشتركات التي نلتقي عليها ،

ونتجاذب أطراف الحديث فيها .

وقد أوقعتني في ( حيص بيص ) بطرحك الواعي لعبارة " ربما ليست

ترى " وهذ الثالثة تنم عن ذائقة شعرية شديدة الحساسية للكلمة والمعنى .

فماذا عساني أن أصنع حيال قلمك وقلبك ؟؟؟وقد أتيت على كل شيء ، فلم

تبق لي غير ملتمس أرفعه إليك بنشر نفحات العفو ، ونسمات الصفح .

رفقا بأخيك ؛ فلم يزل في بداية الطريق ، تحدوه تلمذة يرجو بها أن ينال

شرف خدمة لسان الضاد ؛ حبا لله ولدينه ونبيه وقرآنه ، وأملا في أن يكون

للفصحى الشأن الذي يجب أن يكون لها : أدبا وعلما .

جزى الله خيرا قلما ينسكب مداده ودا ، ويهزج سنه بالرقة الراقية .

أكرمك الله على كرمك ، وبارك لك ومنك .
د. حسان

شكرا كثيرا للدكتور حسان
وارجو يا دكتور الا تحرمنا
من نقدك البديع هذا
أشكرك من اعماق قلبي
ونياط وجداني
اخوك
ابن الحكيمي

أصر أنك شاعر مبدع

سلم المداد

وبوركت والوطن

أخي الشاعر محمد نعمان الحكمي
و لقلمك هنا رونق خاص و هو يجوس في أعماق النفس البشرية
و ما نحس به جميعا نحن معشر الشعراء
و الحديث ذو شجون فلن أعكر هذا الجو الشعري الجميل بشجوني
دمت بوفاء

عفوا ..

لقد سابني هذا الأأريج الشعري الراقي جدا ..

سأبقى أتابعك