مللتُ الشعرَ يا زَهْوَى ... مهداة

نعم وأنا أقول كم قال أستاذ محمد سمير السحار:
الشعر الجميل والدكتور جمال توأمان لا ينفصلان
فكيف لك أن تعتزل الشعر !!
تقبل خالص ‘حترامي وتقديري وألف باقة ورد

أختي الكريمة سحر الليالي
شهادة أعتز بها منك و من أخي الحبيب محمد سمير
دمت أختا رائعة نحبها في الله
و تقبلي الود
د. جمال

استاذي الحبيب د جمال .. دمت للشعر و الشعور الراقيين رائدا و قائدا ..

فأنتم سيدي للشعرِ روحٌ و شعركمُ الوصالُ بمجدِ دينِ شرُفتمْ في المواقفِ و المعاني و أطلقتمْ حروفاً من حنينِ و ما زلتمْ على الأخلاقِ تسعى لكمْ في الدّهرِ نفْحاتُ الأمينِ كرامٌ و الكرامُ لهمْ صدورٌ يجاوزُ رُحبها شأنَ الضنينِ ابا رامي و ما ألقي كلامي مجاملةً و لكنْ ذا يقيني فبارككم إلهي يا كريماً و باركَ شعركم أبدَ السّنينِ و دمتمْ للأحبّةِ غيمَ صفوٍ يجودُ بما سما في كلّ حينِ

محبتي ...

أخي الفواح عطراً بالودادِ نديمَ الحرفِ أهديكم وِرادي أبيتَ اليومَ إلا أن تهادي قصيدي من أزاهير المدادِ و مهما كنتَ يا"إدريس" إني عرفتك " شاعراً " في كل نادِ لك انصاعت عصيّاتُ القوافي فهِمتَ مغرداً في كل وادِ سقاك الله زمزمَ يا صديقي و لا أبصرتَ شيئاً من سهادي

شكرا لك أخي الحبيب شاعر .. أو هكذا تعودنا عليك و سنظل
حتى بعد معرفة اسمك الحقيقي
تقبل مودتي و تقديري
أخوكم أبو رامي

وها قد عدت أيها الحبيب

أتاني الشعرُ مقروحَ الجفونِ يدقُّ القلبَ بالدمع الثخينِ وقال: الآن يرميني صديقي بنقض العهد في زمنٍ ضنينِ وما أخلفتُ وعديَ ذات يومٍ ولو غُيِّبتُ في أعتى السجونِ صديقُك كان يأتيني بليلٍ فأمنحه من السحر المبينِ وأسقيه القوافي مترعاتٍ فيسكره عبيرُ الياسمينِ فيصنع من رقيق الحرف شعراً ويأخذه التعقلُ للجنونِ وثَمَّ يعود يرميني بهجرٍ ويسحقني بترجيع الأنينِ ومثلي مثلُه .. أعيت فؤادي بليل البعد نيرانُ الحنينِ فقلتُ : وما تريد الآن مني ؟ فقال : اذهبْ لصاحبِك الأمينِ وقل : لو أن بحر الشعر صخرٌ فمن يأتيك بالماءِ المعينِ؟ أليس الموجُ في مدٍّ وجزرٍ؟ ومدُّكَ ليس يعرض للسكونِ! ألم تضرب عصاك صخورَ أرضي ففجّر ربُّها أصفى العيونِ؟ إليه أبا كريمٍ إنّ شوقي يقطّعني .. فقلت على عيوني أبا رامي محملة عيوني بنور رسالة الشعر الرصينِ يعاتبك القريضُ .. فليس هجراً قضاءُ العمر في طلب الثمينِ أتنوي الآن يا صاحِ اعتزالاً ؟ وهل في الشعر يا أمِّ ارحميني؟ هو الشعرُ الحياةُ بُعيدَ موتٍ يجاور حبلَه حبلُ الوتينِ هو السحر الحلالُ وأيّ سحرٍ! يزيلُ شكوكَ نفسكَ باليقينِ ويعذُبُ منه صادقُهُ بعيني وإن طربوا بأكذبِهِ لحينِ يناديكَ القصيدُ لنيلِ مجدٍ وأُغلقَ بابُ هذا المجد دوني فلن تسطيعَ بعدا يا صديقي وإن تحلفْ حنثت بذي اليمينِ يبادلك القريضُ هوىً ووجداً كأنّ الشعرَ من ماءٍ وطينِ

د.جمال مرسي ..

هل تعلم أني فعلاً أردت أن أترك الشعر ,وأهجره لنفس الأسباب ؟ !

هل تعلم ما الذي جعلني أتراجع عن قراري ؟ !

السب أني وجدت هذا الموقع الذي وجدت فيه أناساً هم بحق أوفياء للشعر وللشعراء ..

فهل تصدقني ؟ !

تحيتي

أيها الرائع الأروع
لكم يطيب لي شدوك

الحبيب تركي عبد الغني
و أنت كم تسحرنا قصائدك
يبقى بصرة هههههههههههههههه
تحياتي يا جميل

لقد أذهلتني الفاجأة
أمثلك يترك الشعر ؟؟

له له يا غالي ..
فإن فعلت .. فهل يتركك الشعر والأدب ؟؟

أنت حبيبه وحبيبنا يا أبا الأمراس , ويا لطيف الفكر والأنفاس
ويا حبيب الناس كل الناس

رائعة قصيدتك
ولكن الأروع وجودك يا حبيب
ولي عودة للرد شعراً
ولك التحية

أخي الفواح عطراً بالودادِ نديمَ الحرفِ أهديكم وِرادي أبيتَ اليومَ إلا أن تهادي قصيدي من أزاهير المدادِ و مهما كنتَ يا"إدريس" إني عرفتك " شاعراً " في كل نادِ لك انصاعت عصيّاتُ القوافي فهِمتَ مغرداً في كل وادِ سقاك الله زمزمَ يا صديقي و لا أبصرتَ شيئاً من سهادي

شكرا لك أخي الحبيب شاعر .. أو هكذا تعودنا عليك و سنظل
حتى بعد معرفة اسمك الحقيقي
تقبل مودتي و تقديري
أخوكم أبو رامي

استاذي الحبيب قد اكرمتني و الله بهذه التحفة .. و سعدت بها ايما سعادة

بارك الله فيك .. ماعرفناك إلا كريما بل اكرم ، لكأني هممت أن أجعلها توقيعا وساما افخر به .. جزاك الله خيرا .

دمت لنا كما أنت نقيا كريما ودودا ..

تحياتي و محبتي ..

وأي عجب!

أحسنت أخي الشاعر.



تحياتي لكما.