أفلام الكرتون حديث ذو شجون
و كلنا نتعايش معها أو كنا نتعايش معها أو سنتعايش معها مستقبلا
و لا يخفى على أي منا الأثر الكبير الذي تتركه على أولادنا و قد تركته علينا من قبل فهي تتغلغل في نفوس رقيقة طرية تتقبل كل الأفكار الملقاة عليها دون أن تمتلك خبرة في التعامل معها و تميز الغث من الثمين فيها
و ما تزال الشركات العربية تحبوا و تستكثر على أولادنا المتعة و الفائدة معا
و هي تقع تحت ضغوط كبيرة و لا أنكر و اهمها المادة
و لكن متى يدرك أصحاب رؤوس الأموال مدى الفائدة و يجدون طرقا لجني الأرباح من الكرتون كما تفعل الشركات الأمريكية مثل ديزني و غيرها و الشركات اليابانية التي تسرق منا أطفالنا و عقولهم و تكاد تسرق أجزاء من عقيدتهم
و نحن عنهم غافلون
ما تزال تؤرقني القصة
و أحب لو نقدم مطالبنا و مانريدمنها كل حسب موقعه
أبدأ بنفسي
ما أريده من المنتجين للكرتون