أسفي على الدنيا التي نحيا بها تعطي وتمنع كيفما شاءت لنا تستعذب الآلام وهي سعـيدة وتمزق الأحلام رغما والمنى مازلت اسأل أين أحلام مضت هل كانت الأيام تسلب حلمنا هل كانت الايام تجــلو همـنا لتريحنا يوما ونتعــب ازمـنـا لم ادرهل ألم توطن أضلـعي فأذاقها حـزنا واسقاها الونــى أم أنني ذقت المرارة والاسى من بعد ما عشت السعادة والهنا