لن اركع

. قُلْها مولايَ ولا تَخْضَعْ . قُلها في الشِّعْرِ وفي الحارا . ركَعَتْ تيجانُ دُمى بَلَدي .

( فإن لم تستطع فبلسانك .. )
جزاك الله خيرا أخي الكريم ..
بورك فيك على نظم هذه القصيدة الرائعة
وجعلها الله في موازين حسناتك ..
ونصر الله المسلمين المستضعفين .
تقبل التحية

تتألق الحروف عندما يكون رسمها أنت
وتزهر الكلمات عندما يرويها مدادك
دمت بخيرٍ وبرٍ أيها الود والسلام

بارك الله بك أخي الشاعر الثائر د. محمد إياد
هكذا تحفز الهمم
و بمثل هذا الشعر يكون الذود في زمن عزت فيه الأسلحة
دمت و دام نقاؤك
و تقبل الود

هو كذلك بعون الله اخى الكريم
واعجبنى الخلفية التى تشبه السجن وطفو الكلمات عليه عنوة
تقديرى

الأديب الفاضل نهير محمد عبد الله الشيخ
أجل وسيظهر الحق بإذن الله
أليس الصبح بقريب؟؟
ستطفو وستعلو ويومئذٍ يفرح المؤمنون بنصر الله
مودتي وتقديري

أخي الدكتور محمد إياد العكاري..
شكرا لك على هده الصرخة المدوية و النصرة الدائمة.و الموقف الحازم
أطالب بأن:
تثبت هده القصيدة

وأنا أشكرك على روعة الإطلالة وبهي القدوم
الأخ القريب والشاعر المجيد رابحي عبد القادر
بارك الله بك وبمدادك
دمت بخير وبر والسلام

سأنادي يادنيـا أصغـي واللهَ سأُشْهِدُ لـن نركـعْ
لومـات مئـاتٌ وألـوفٌ فالأرض ولـودٌ بالمربـعْ
أومات الرُّبعُ غـدأ يأتـي جيلٌ بالحق بـهِ يصـدعٍْ
أومات النصفُ سيحدوهم رايـات التكبيـر الأنفـع
ستقضُّ مضاجع صهيونٍ والرأس على نطعٍ يُقطـعْ
والذَّيلُ تِبَاعـاً والأفعـى والكـفُّ وأنفهـمُ يُجـدعْ
وسنلقى الحقَّ هنا شمساً أنوار الهدي بها تسطـعْ
حقا... إن أملنا ينمو كل يوم ..رغم انوفهم ولن نركع
وغدنا قادم ..
وليس بمقدوري الآن سوى أن أحيك تحية اجلال وتقدير لكلماتك الصادقة التي تجدد أمالنا وتجعلنا نتيقن من غد آت ؛ غد هو لنا بلا شك.

وعدٌ حق أراه ماثلاً أمامي
إنما ليميز الله الخبيث من الطيب
ويجعل الخبيث بعضه على بعض فيركمه جميعاً
فيجعله في جهنم أولئك هم الخاسرون
آتٍ آت رغم أنوفهم من يعرقلون قيامنا ومن احتلوا أرضنا
لن نركع والفجرآتٍ لامحالة
أليس الصبح بقريب؟؟
دمت وسلمت

هنا الجمال أكيد .... استمتعنا يا دكتور

شكرا

أستاذنا الكريم الشاعر د.اياد العكاري ..هنا صرخة عزّ و نخوة ايمان .. و كلمة مدوية عليها يمضي اجيال الايمان ..حتى يأتي ذلك اليوم ناصعا ساطعا ...

و الف تحية لنسائنا الحرائر الباسلات ..

بارك الله فيكم و دام الشعر الاصيل ..

تحياتي

هذا شعب كسر حواجز الخوف كلها يا سيدي الفاضل
كسر الفاصل بين القوة والرقة والضعف والبأس
كلها أمور لا يمكن أن نجدها إلا هناك وفي زمن القتل
حتى الأحداث لم تعد تهزنا ليس تشبعا ، بل لانعدام الدهشة
وكيف ندهش وكل يوم يطلع علينا صباح وطن مشرق بالعزم والبسمة رغم برك الدم؟
لن نركع أيها الشاعر الرائع فلك أن تهدأ بالا
أختك

والله لاندري أنحن الأحياء أم هم؟؟؟
بورك بنبضٍ العزيمة رؤاه
والتفاؤل مرآه
والمستقبل مرماه
حيَِّ الشهيد ومن يحدوه مبتسما = قد فاز والله بالفردوس ماانهزما
قد جندلوه وظنوا غاض في دمه= لويعلمون فذاك الحيُّ ماانصرما
قد خضَّب الترب من إرواء مهجته =والرُّوح أرخص والأنفاس فالتحما
أكرم بهم من وفودٍ للعلاكتبوا=سطورنورٍ لنا قد أجلت الظُّلَما
ركب الشَّهادة ياللرَّكب من أَلَقٍ= فلتصغِ ياقدس لسنا نخفِرُ الذِّمَما
مقطع من قصيدة لي عن الشهيد
مطمئنٌ لماقلت وتفضلت
دمت وسلمت وطبت

أخي الحبيب إياد .. ما أعذب الكلمة حين تكون تعبيراً صادقاً عن حال المتكلم ، لقد عرفتك مجاهداً بالموقف كما تجاهد بالكلمة ، بارك الله فيك ، وزادك من فضله ، ونسأله سبحانه أن يجعل رجالنا كنسائنا ، فالظاهر أننا ينبغي أن نعيد النظر في الكثير من مفاهيمنا الماضية ، ولاسيما منها تلك التي تجعل المرأة تبعاً للرجل ، فها هي نساؤنا يثبتن أنهن لسن أقل جهاداً ودفاعاً عن ألأمة ودينها من الرجال .. تحياتي .. وإلى المزيد من زهرات شعرك العذب ، وجهادك المبارك !