الأخت رضا

دعيني أشكر الشاعر الرائع تركي الذي وجه لك الدعوة.

لقد أفاض الأخوة الذين سبقوني في قراءاتهم الجميلة ، ولن أضيف الكثير.
النص على طوله لم يفقد بريقه ، بل بقي آسرا على استحياء حتى النهاية.
شاعرية شجية غمرته فزادت من جماله.
الحدث رهيب ، ومؤلم وقد عبرت عنه بطريقة ناعمة فيها غضب مكتوم وعتب شديد ، وكلها مشاعر المحب لحظة الفقد لمن يحب، وهو هنا الأب .حوارية البداية والنهاية ،جمعت بين دفتيها النص بشكل جيد.
بقيت ملاحظة صغيرة، وأرجو أن تتأكدي أنها لا تنتقص من نصك أبدا ، وهي وجود عدد من الأغلاط التي
أعلم أنك لو قرأت النص بروية لآمكنك التحقق منها .
نص فاخر يا رضا
محبتي