أحدث المشاركات
صفحة 8 من 8 الأولىالأولى 12345678
النتائج 71 إلى 79 من 79

الموضوع: دعوة للنزال بيني وبين شيخ من شيوخ شعراء الواحة ألا وهو الأستاذ محمد الحريري

  1. #71
    عضو مخالف
    تاريخ التسجيل : Mar 2006
    العمر : 42
    المشاركات : 1,799
    المواضيع : 128
    الردود : 1799
    المعدل اليومي : 0.27

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد الرحيم محمود مشاهدة المشاركة
    يا شيخنا المبجلا
    أرجوك ألا تعجـّـلا
    هناك اخطاء من النحو التي لن تقبلا
    خجلت من تعدادها لشيخنا المبجلا
    أرجوك صححها تكن شاعرنا والأجملا

    "يوم يأتِ لا..............."

    .............لشيخنا المبجلِ

  2. #72
    الصورة الرمزية خليل حلاوجي مفكر أديب
    تاريخ التسجيل : Jul 2005
    الدولة : نبض الكون
    العمر : 57
    المشاركات : 12,545
    المواضيع : 378
    الردود : 12545
    المعدل اليومي : 1.83

    افتراضي

    في أسطر صمتٍ ..
    نكتبُ بصراخ ٍ .. مكتوم



    جفني فمي ... ودمعي كلامي

    ان كنتما
    انتما من تبكياني

    سأبكي بكاءكما ... ومرحى يادموعي
    الإنسان : موقف

  3. #73
    الصورة الرمزية صابرين الصباغ كاتبة وقاصة
    تاريخ التسجيل : Sep 2005
    الدولة : الإسكندرية .. سموحة
    المشاركات : 1,680
    المواضيع : 131
    الردود : 1680
    المعدل اليومي : 0.25

    افتراضي

    السلام عليكم
    شكرا لجميل مروركم
    لكن .............
    بعض الردود هنا ...... تجعل
    على جذع الليل
    تتدلى
    روحي مشنوقة
    بحبل أرقي ...!!
    مودتي

  4. #74
    عضو غير مفعل
    تاريخ التسجيل : Jul 2006
    الدولة : مونتريال - كندا
    العمر : 64
    المشاركات : 119
    المواضيع : 13
    الردود : 119
    المعدل اليومي : 0.02

    افتراضي

    لم أستسغ هنا إلا النثر

  5. #75

  6. #76
    الصورة الرمزية محمد إبراهيم الحريري شاعر
    تاريخ التسجيل : Feb 2006
    المشاركات : 6,296
    المواضيع : 181
    الردود : 6296
    المعدل اليومي : 0.95

    افتراضي

    الأخ الحبيب د مصطفى ـ تجية إكبار وإجلال
    ربما استراحة المحارب
    والأمر لا يعدو
    تحية محب
    وصديق درب
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  7. #77
  8. #78
    الصورة الرمزية محمد إبراهيم الحريري شاعر
    تاريخ التسجيل : Feb 2006
    المشاركات : 6,296
    المواضيع : 181
    الردود : 6296
    المعدل اليومي : 0.95

    افتراضي

    الأخ الحبيب الدكتور مصطفى العراقي
    تحية طيبة
    لم تطل الاستراحة ولكن ظننت الأمر وصل مستوى الإشباع وكل زيادة فيه تسح بإطناب لغة أو ترفيل معان لافائدة منها .
    وهكذا خيــِّل إلي ، من جهة
    ومن جهة أخرى كنت أنتظر الأخت الأديبة صابرين لتجود بمداد فضلها مشاركة أخرى ولما وجدت الأمر طالت أيامه ، ومد الصمت أذرع سكونه آثرت الانتظار على المبادرة .
    ومع هذا وذاك لا أرى غضاضة من إكرامك بقصيدة هدية لمن بادروا بالمشاركة وانتظروا على مقاعد الأدب
    وللأخت صابرين ألف تحية
    على ساحل الألم



    أيا أبتي
    تدقُّ مطارق الأحزان
    لوم الصمت
    في شفتي
    خلايا من جبان الأمس
    مطبوعا بأنسجتي
    ***
    ومن زنار أشجاني
    مسامير الأسى تدمي
    شذا ميناء ذاكرتي
    بأوردتي
    من الماضي
    تجوب كأنها صرخات
    وجدان لملهاة ِ على لغتي ....
    تغوص بمرفأ الشكوى
    تناجي مركب الشمس
    إلى شطآن ملهمتي
    بحزن ناهز الشفتين للآهات
    تكبيلاً لأشرعتي
    أيا أبتي
    صلاة الحرف راودها
    نسيء العد،
    فاختلطت بإعداد الهوى
    قلبا بمرآى آفة الرد
    سجود السهو لم يجبرْ
    نهى استنساخ أجوبتي
    ولم تغفرْ
    نوايا غصَّة الإفصاح بالنطق
    تدور بمركب الإغماء
    من يسرى ضفاف الحزن أواه
    بصوت من فضاء الهمس حتى
    خط ميمنتي .
    وسوط الليل يرفعه
    بوجه النور يا أبتي
    زفير الضنك من رئتي
    إلى منسوب كحل الزهد
    في ألحاظ غانيتي.
    ***
    أغوص وسلـَّة التخمين
    خلف نزيف أسئلتي
    بجرف من عميق الشك
    والتهجين في بحر ثقيل الظل
    تاهت عنه ساريتي
    وعن خط استواء الملح
    زلت قطرة الشمس
    لأوتار.. كشهد الضوء
    نــدَّى عودَ حنجرتي
    خلايا أمسي المزروع ِ
    صبغيـِّات أجداي
    على صفتي .
    كختم الثورة الكبرى
    بوجه أخجل الذكرى
    وطوفان الفنا يعلو
    إذا ما فار تنــُّـورٌ
    وألواح الهدى تـَتـْرَى
    تعال .....تعالَ.. يا ولدي
    وهيا اركبْ معي شفقا
    جهارا دفة الفلق
    نجاة ً لا تخفْ غسقا
    ببطن الحوت من أسف
    فلا جبلٌ من الإفك ِ
    ولا في قدرة السبك
    سوى حشر من الضنك
    كأعمى لم يجد حولا
    عن الأعذار بالرمق ِ .
    أيا أبتي
    سآوي من هطولاتي
    إلى جبل من النسيان
    يعصمني من الآتي
    شرود الغيم ملتجئاً
    ومركبتي إلى أمطار أوسمتي
    أيا أبتي
    أيا طوفان مأساتي
    تموج ملوحة الأيام ِ
    في أعماق صومعتي
    كقديس تواسيني تمائمه
    بصبر في ملماتي
    فتطفو فوق سطح الهم
    مرساتي
    وتوقظ يمَّ مجدافي
    أعاصير المتاهات
    على نسبية الحاضر
    شعاع القلب يدخلني
    إلى مقصورة الشاعر
    فأدنو من مواهبه
    بحسٍّ مطلق الآتي :
    لقوس الحاجب انطلقت
    عيون المشرق الزائر ْ
    يزيح ستائر الشك
    بغمض الوقت مرتدا
    إلى مقصورة الذات
    على ميدان أقلامي
    يبل الهم ممحاتي
    فأبقى شاهد التخدير
    في صكِّ الوفيات ِ
    كأن قرينة الأعوام تصلبها
    بحبل لفَّ ميقاتي
    على خـُشب ٍ مُسَنـَّدة ٍ
    ربطتُ العيد يا أبتي
    بأقمار المسارات
    تشدُّ حقائب التـِّدويل
    بالنجوى إلى يثربْ
    أزورُ مطالع الأشواق
    كي أكتبْ
    سلاما من صبا أدبي

    إلى أبتي ــــــــــــــــ

  9. #79
    الصورة الرمزية د. مصطفى عراقي شاعر
    في ذمة الله

    تاريخ التسجيل : May 2006
    الدولة : محارة شوق
    العمر : 64
    المشاركات : 3,523
    المواضيع : 160
    الردود : 3523
    المعدل اليومي : 0.54

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد إبراهيم الحريري مشاهدة المشاركة
    الأخ الحبيب الدكتور مصطفى العراقي
    تحية طيبة
    لم تطل الاستراحة ولكن ظننت الأمر وصل مستوى الإشباع وكل زيادة فيه تسح بإطناب لغة أو ترفيل معان لافائدة منها .
    وهكذا خيــِّل إلي ، من جهة
    ومن جهة أخرى كنت أنتظر الأخت الأديبة صابرين لتجود بمداد فضلها مشاركة أخرى ولما وجدت الأمر طالت أيامه ، ومد الصمت أذرع سكونه آثرت الانتظار على المبادرة .
    ومع هذا وذاك لا أرى غضاضة من إكرامك بقصيدة هدية لمن بادروا بالمشاركة وانتظروا على مقاعد الأدب
    وللأخت صابرين ألف تحية
    على ساحل الألم



    أيا أبتي
    تدقُّ مطارق الأحزان
    لوم الصمت
    في شفتي
    خلايا من جبان الأمس
    مطبوعا بأنسجتي
    ***
    ومن زنار أشجاني
    مسامير الأسى تدمي
    شذا ميناء ذاكرتي
    بأوردتي
    من الماضي
    تجوب كأنها صرخات
    وجدان لملهاة ِ على لغتي ....
    تغوص بمرفأ الشكوى
    تناجي مركب الشمس
    إلى شطآن ملهمتي
    بحزن ناهز الشفتين للآهات
    تكبيلاً لأشرعتي
    أيا أبتي
    صلاة الحرف راودها
    نسيء العد،
    فاختلطت بإعداد الهوى
    قلبا بمرآى آفة الرد
    سجود السهو لم يجبرْ
    نهى استنساخ أجوبتي
    ولم تغفرْ
    نوايا غصَّة الإفصاح بالنطق
    تدور بمركب الإغماء
    من يسرى ضفاف الحزن أواه
    بصوت من فضاء الهمس حتى
    خط ميمنتي .
    وسوط الليل يرفعه
    بوجه النور يا أبتي
    زفير الضنك من رئتي
    إلى منسوب كحل الزهد
    في ألحاظ غانيتي.
    ***
    أغوص وسلـَّة التخمين
    خلف نزيف أسئلتي
    بجرف من عميق الشك
    والتهجين في بحر ثقيل الظل
    تاهت عنه ساريتي
    وعن خط استواء الملح
    زلت قطرة الشمس
    لأوتار.. كشهد الضوء
    نــدَّى عودَ حنجرتي
    خلايا أمسي المزروع ِ
    صبغيـِّات أجداي
    على صفتي .
    كختم الثورة الكبرى
    بوجه أخجل الذكرى
    وطوفان الفنا يعلو
    إذا ما فار تنــُّـورٌ
    وألواح الهدى تـَتـْرَى
    تعال .....تعالَ.. يا ولدي
    وهيا اركبْ معي شفقا
    جهارا دفة الفلق
    نجاة ً لا تخفْ غسقا
    ببطن الحوت من أسف
    فلا جبلٌ من الإفك ِ
    ولا في قدرة السبك
    سوى حشر من الضنك
    كأعمى لم يجد حولا
    عن الأعذار بالرمق ِ .
    أيا أبتي
    سآوي من هطولاتي
    إلى جبل من النسيان
    يعصمني من الآتي
    شرود الغيم ملتجئاً
    ومركبتي إلى أمطار أوسمتي
    أيا أبتي
    أيا طوفان مأساتي
    تموج ملوحة الأيام ِ
    في أعماق صومعتي
    كقديس تواسيني تمائمه
    بصبر في ملماتي
    فتطفو فوق سطح الهم
    مرساتي
    وتوقظ يمَّ مجدافي
    أعاصير المتاهات
    على نسبية الحاضر
    شعاع القلب يدخلني
    إلى مقصورة الشاعر
    فأدنو من مواهبه
    بحسٍّ مطلق الآتي :
    لقوس الحاجب انطلقت
    عيون المشرق الزائر ْ
    يزيح ستائر الشك
    بغمض الوقت مرتدا
    إلى مقصورة الذات
    على ميدان أقلامي
    يبل الهم ممحاتي
    فأبقى شاهد التخدير
    في صكِّ الوفيات ِ
    كأن قرينة الأعوام تصلبها
    بحبل لفَّ ميقاتي
    على خـُشب ٍ مُسَنـَّدة ٍ
    ربطتُ العيد يا أبتي
    بأقمار المسارات
    تشدُّ حقائب التـِّدويل
    بالنجوى إلى يثربْ
    أزورُ مطالع الأشواق
    كي أكتبْ
    سلاما من صبا أدبي

    إلى أبتي ــــــــــــــــ


    =======

    وهذا والله ما كنا نبغي أيها البحر المبارك

    والنخيل المثمر

    نعمت الهدية يا أخي الحبيب

    سكنت القلب جمالا وجلالا


    وها نحن في اشتياق لهدية أخرى من أديبتنا السامقة صابرين

صفحة 8 من 8 الأولىالأولى 12345678

المواضيع المتشابهه

  1. مُداعبَة شعريّة .. بيني وبينَ الشاعر الكبير محمد ذيب سليمان
    بواسطة مصطفى حمزة في المنتدى فِي مِحْرَابِ الشِّعْرِ
    مشاركات: 20
    آخر مشاركة: 24-03-2015, 05:56 PM
  2. الأدب والدين: ثنائية؟ أم لا؟ .. حوار بيني وبين الأستاذ مصطفى لغتيري
    بواسطة فريد البيدق في المنتدى مَدْرَسَةُ الوَاحَةِ الأَدَبِيَّةِ
    مشاركات: 3
    آخر مشاركة: 26-06-2010, 02:05 PM
  3. مساجلة بيني وبين تلميذي أمين ...
    بواسطة مجذوب العيد المشراوي في المنتدى فِي مِحْرَابِ الشِّعْرِ
    مشاركات: 42
    آخر مشاركة: 09-07-2006, 07:46 PM
  4. مشاركات: 14
    آخر مشاركة: 01-03-2006, 02:11 PM
  5. فراق بيني وبين نفسي
    بواسطة أحمد الردادي في المنتدى النَّثْرُ الأَدَبِيُّ
    مشاركات: 13
    آخر مشاركة: 08-02-2006, 02:00 PM