عذرا أخواتي وأخواني
هذه أبيات ارتجالية كانت ردا على شكل معاكسة للجميل مصطفى عراقي على ( لماذا الشعر ) وهي تكملة لمعاكستين بدأتهما معه كردود في صفحة ذات الموضوع
فلا تحرمونا معكساتكم وأنت دكتور مصطفى
. . . أتَيْتُ بِقَلبيَ الأَخْضَرْ . . أحبُّ القَهْوَةَ السّوْدا فهاتِ الشايَ بالسُّكَرْ . فلا يَهُنِ الخِطابُ عَلَيْـ . سَأعْرِضُ هُدْنَةً أولى . فلا حَرْبٌ ولا ضَرْبٌ . ولا تَكُنِ الذي أخشى . وَمُدَّةُ هُدْنَتي هذي . مُقَسَّمَةٌ على ثُلُثَيْ . أضِفْ واضْرُبْ بِتُسْعِ التُّسْ . فإمّا تأْتِني بالحَلْ . .