أحدث المشاركات
صفحة 6 من 6 الأولىالأولى 123456
النتائج 51 إلى 59 من 59

الموضوع: بين يدَيْ جريدةٍ يومية..!

  1. #51
    الصورة الرمزية د. مصطفى عراقي شاعر
    في ذمة الله

    تاريخ التسجيل : May 2006
    الدولة : محارة شوق
    العمر : 64
    المشاركات : 3,523
    المواضيع : 160
    الردود : 3523
    المعدل اليومي : 0.54

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة النواري محمد الأمين مشاهدة المشاركة
    أسجل إعجابي المتنامي بهذا الجمال وهاذي السطور ..
    دام الجمال لحرفك سيدي مصطفى ..
    ولشعرك اللامع عمودا وتفعيلة ..
    تقديري
    الابن الخلوق الشاعر الألمعيّ الأستاذ النواري محمد الأمين
    لك الشكر أيها الكريم
    وأسعدك الرحمن كما أسعدتني بهذا الحضور الحبيب وهذه الحروف الطيبة
    بارك الله فيك ودمت بكل الخير والسعادة والودّ
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي ولريشة الغالية أهداب الشكر الجميل

  2. #52
    الصورة الرمزية د. مصطفى عراقي شاعر
    في ذمة الله

    تاريخ التسجيل : May 2006
    الدولة : محارة شوق
    العمر : 64
    المشاركات : 3,523
    المواضيع : 160
    الردود : 3523
    المعدل اليومي : 0.54

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد بن ظافر الشهري مشاهدة المشاركة
    لا فض فوك يا دكتور مصطفى
    أرى المأساة مركبة هنا
    فهذه الصحف لا تكتفي بسيل الكآبة الذي تجرفنا به كل صباح
    بل إن كثيرا من هذه الصحف لا تحمل هم الأمة
    وهي إلى الهدم أقرب منها إلى البناء
    نفع الله الأمة بأدبك وبارك فيك
    شكرا لك على هذا الإبداع مهما نكأ الجراح
    ====
    والشكر لك يا أخي الكريم على هذه الإطلالة التي أشرقت صدقا ، وتجلتْ وعيا
    وما أجملها مشاركةً وجدانية في شجون القصيدة، وفي هموم الجريدة معا!
    فجزاك الله عني وعن إحساسك الراقي النبيل خير ما يجزي به عباده المخلصين
    أخوك: مصطفى

  3. #53

  4. #54
    الصورة الرمزية أحمد محسن الحديدي شاعر
    تاريخ التسجيل : Oct 2007
    الدولة : المنصورة - مصر
    المشاركات : 237
    المواضيع : 22
    الردود : 237
    المعدل اليومي : 0.04

    افتراضي

    د مصطفى عراقي تحياتي على هذه القصيدة لقد أعجبني فيها الإطار الذي وضعت فيه فقد وضعت في شكل جريدة مقروءة تصف أحداث المجتمع ولكن اسمح لي ياسيدي أن أقول رأيا : إنني عندما قرأت القصيدة لم اشعر أنني أقرأ جريدة ؛ لأنني وجدت قوافي متعددة وكان من الأفضل في رأيي أن تكون القوافي أقل عددا وأكثر تباعدا وبالتالي فالقصيدة فقدت عنصر الإقناع من ناحية الشكل لا من ناحية المضمون هذا أمر وثم آخر وهو أنك ياسيدي هو انك قرأت علي الأحداث التي تحدث في المجتمع ووصفتها لي ووصفت الحالة النفسية التي تمر بها - ونمر بها معك - أثناء القراءة لهذه الأحداث ولكنك ماقرأت علي جريدة. تقبل نقدي واحتراماتي وتحياتي : أحمد محسن الحديدي.

  5. #55
    الصورة الرمزية د. مصطفى عراقي شاعر
    في ذمة الله

    تاريخ التسجيل : May 2006
    الدولة : محارة شوق
    العمر : 64
    المشاركات : 3,523
    المواضيع : 160
    الردود : 3523
    المعدل اليومي : 0.54

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بندر الصاعدي مشاهدة المشاركة
    د. مصطفى عراقي الحبيب الشاعر القدير
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    مقروءة لدي قديمًا وقد عدت مجددًا أطلع عليها بحيث تكفنيني الاطلاع على الجرائد اليومية , وكأنها أخبار يوم واحدٍ لا ينقضي فهي ذات الأحداث التي تتكرر وتجعل من المرء سجين أطراف الجريدة , ومما يؤكد لي ذلك في نصك هي الرموز المستخدمة للشخصيات المفسدة في الأرض المعادية للهدى والسلام المستبدة , وكأنَّ هذه الرموز لم تمت بل هي لم تمت إلا جسدًا , فشخصياتهم باقية تُرتدى بتسويل الأنفس وإضلال الشياطين , وسيظل المسلم الباحث عن السلام والحقِّ والصلاح رهين العناء من هذه الرموز ما لمْ يمتثل لأمر الله حقَّ الامتثال كما امتثل أنبياء الله والصالحون من بعدهم فكانت لهم الغلبة والسيادة والحكم العادل المؤدي إلى الحياةِ المرتضاةِ شرعًا وعقلًا وعرفًا , غير أنَّ الحياة الدنيا دار ابتلاءٍ لدار بقاءٍ والعاقبة للمتقين . نسأل الله أن نكون من المحسنين أعمالا حقًّا لا ظنًّا .
    تحياتي لك على نصٍّ لخص محتوى الجرائد الطائلة حقبتها .
    لك والود والتقدير
    =============
    أخي الكريم المفضال الشاعر الفذ الناقد المتمكن :الأستاذ بندر الصاعدي

    تحية زاهرة عاطرة ، وبعدُ

    فما أسعدني بهذه الإطلالة السامية ، التي أضاءت جنبات القصيدة !

    وهذه الإشارة الغالية إلى طبيعة الجريدة الرمز في "النص"(لا الواقع) في إطار القصيدة التي عكست صورة للجرائد في أزمنتها في جريدة جديدة نابعة من رؤية شعرية خاصة.

    وهذه القراءة الحانية التي بثت الحياة في رموزها ، وإلقت الضوء الكاشف على دلالاتها الزمانية والإنسانية.

    وهذه النظرة المتأملة النابعة من معين الحكمة ،والفضل.

    جزاك الله عنا خير الجزاء

    وحفظك لنا شاعرا قديرا

    وناقدا رائعا

    وإنسانا نبيلا

  6. #56
    الصورة الرمزية د. مصطفى عراقي شاعر
    في ذمة الله

    تاريخ التسجيل : May 2006
    الدولة : محارة شوق
    العمر : 64
    المشاركات : 3,523
    المواضيع : 160
    الردود : 3523
    المعدل اليومي : 0.54

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نهيل فايق مقداد مشاهدة المشاركة
    رااااااااائع :NJ::NJ::NJ:

    لاول مرة اقرا جريدة دون ملل

    لله درك

    تبقي فارسا ...

    في ساحات الوغي محلق قلمه

    دمت نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي




    =======

    شاعرتنا المشرقة المحلقة الأستاذة : نهيل
    تحية طيبة زاهرةٌ وبعدُ


    فلك أسمى آيات الشكر لتشريفك الجميل لي وللجريدة

    وأسأل الله عز وجل أن أكون عند حسن ظنك الجميل النبيل

    ودمت لنا ودامت كلمتك الطيب كشجرة طيبة أصلها ثابت وفرعها في السماء

  7. #57
    شاعر
    تاريخ التسجيل : Apr 2006
    الدولة : فلسطين
    المشاركات : 502
    المواضيع : 31
    الردود : 502
    المعدل اليومي : 0.08

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د. مصطفى عراقي مشاهدة المشاركة
    بين يدَيْ جريدةٍ يومية..!
    يقرؤها لكم: مصطفى عراقي
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    ***
    مِن أسْفلِ الأبواب تْزحَفُُ مذبحه!
    يستلُّها طفلٌ صغيرٌ وهو يصرخُ في توابيتِ الصباحْ
    : طالعْ وجوه العالمِ المجنونِ، أطيافَ البلادْ
    في مجلس الأمْنِ الشريد
    ْ
    قطعتْ"جهيزةُ" حُلمنا..ألقتْ به تحتَ الموائدْ
    بعيوننا تتواردُ الصورُ السقيمةُ والمشاهدْ
    البُرْصةُ الكبرى،
    البناياتُ التي تنهارُ ،
    أسرارُ النجومِ ،
    مصارعُ العشاقِ،
    واقرأْ...
    ثم يمضي والضبابُ يجوبُ أنحاء المدينهْ
    ***
    عندَ الصباحِ أرى الهزيمةََ كلَّ يومٍ تمتطي الأوراقَ ،
    ترقصُ في السطورِ الكالحهْ
    تتطايرُ الكلماتُ ..تربطنا أسارى في الأَسِرَّه
    بلِفافةٍ تجتاحني
    أين المفرُّ؟
    وكلُّ ما تحوي الصحائفُ أضرحهْ
    تتراشقُ الصورُ القذائفَ في العيونْ
    ويُطلُّ وجهُ الحرّبِ يلْهو بالظنونْ
    تَصَّاعدُ الأركانُ قضبانًا تحاصرنا ، وتقتلعُ الرُّؤى والأجنحهْ
    الصفحةُ الأولى تمطَّتْ، والتثاؤبُ حائمٌ بين الجفونْ
    وبها أطالعُ صورةً كبرى
    تختالُ كالطاوُس ، ينْفشُ ريشه
    في كفِّهِ يزهو بريقٌ لامعٌ
    ذهبُ "المعزِّ" يُطلُّ منه
    وبكفِّهِ الأخرى...سيوفْ
    وأمامهُ الكلماتُ ضارعةٌ
    وتمائمُ الكتاب خاشعةٌ
    "هامانُ" يبني عنده صرحًا على أضلاعنا
    "قارونُ" ينثُرُ تحته قارورةَ الذهبِ
    يعدو "أبو لهبٍ" إليه مقدِّمًا أسيافه بإشارةِ الطلبِ
    ***
    أخطو تقابلني الحوادثُ ، أختبي
    تحتلُّ مائدتي
    تشاطرُني الطعامَ..،
    تذوبُ في شايِ الصباحْ!
    وتغوصُ سكينٌ بصدري ..قبل أن تلقى الضحيةَ في الطريقْ
    فتفرُّ نحوي طفلةٌ مذعورةٌ
    يعدو إليها صائدٌ
    وأنا أتابعُ في شرودْ
    ْ
    "قارونُ" يخطفُ حُلمنا المخبوءَ ..يهرُبُ بالرصيدْ
    ينسلُّ يخترِقُ الحدودْ
    عيني تتابعه..يُباركه الجنودْ
    - ألقوا عليه القبضَ
    - ألقوا عليه القبضَ
    ينهرني الجنودْ
    فأعودُ أقرأُ من جديدْ
    ***
    تتجاذبُ الأوراقُ أسمالي يسارًا أو يمينا
    أنهارُ بينهما حزينا
    ***
    في مثلِ هذا اليومِ كان "القدس" بستانا
    في مثلِ هذا اليومْ
    ......................................
    ......................................
    ألقى سطورا غائماتٍ قصها سيفُ الرقيبْ
    في مثل هذا اليومِ..،
    سوف أرى"صلاحَ الدينِ" فوق خيوله البيضاء تحتضنُ الدروبْ
    وأرى أمامي...........................
    .........................................
    لا أرى إلا الرقيبْ
    بمِقصِّه الدامي يقصُّ عروقنا، ويصُبُّ في دمِنا اللهيبْ
    ***
    وأطوفُ بين وجوهنا
    تسْعى، وتحملُ فوقَ ظهرٍ قبرَها،
    وعيوننا تتسلَّمُ الأكفانا
    هذا أخي قد مات في كلِّ الحروبْ
    هذا صديقي تاه في وطنٍ قريبْ
    هذا أنا
    فيهمْ أعانقُ قاتلي عندَ الغروبْ
    وأعودُ كلَّ صبيحةٍ
    متصفِّحًا نعيي الجديدْ
    ..........................................
    .......................................
    ..................................

    -----
    أخي الحبيب الدكتور مصطفى حفظك الله

    بورك القلم في كفك، فقد أقمت اللحمة بين الماضي والتاريخ الموغل في القدم والحاضر الذي تتسارع نبضاته فتوقف نبضنا لساعات طويلة كل صباح.

    ها هنا متحف تاريخي لشخصيات رفعت ستارة الحياة وأشعلت النور ثم انطفأت إلى الأبد، وليس هامان وفرعون وأبو لهب إلا أمثلة لفظها التاريخ وصارت عبرة لمن يعتبر.
    وها هنا يرفل المعز وصلاح الدين ومواكب الرجال بأثواب عزهم ، فنتعلق بأثواب رجولتهم باحثين في كنائنهم عنا نحن، فننسى بهم أخبار الجريدة الدامية، ثم ما نلبث أن نقوم لحزن جديد، وهكذا دواليك.

    هكذا كانت الشخصيات أكسيرا لحياة هذا النص الألق، وهكذا وضعت القارئ أمام اختيارين لا ثالث لهما:

    إما السير في ركب هؤلاء الذين مصيرهم الانطفاء الحتمي، أو هؤلاء الذين في موتهم حياة الأمة ورفعة شأنها.


    سلمت وغنمت، وازددت ألقا وإبداعا
    أخوك

  8. #58
    الصورة الرمزية غسان الرجراج شاعر
    تاريخ التسجيل : Jun 2007
    الدولة : المغرب
    المشاركات : 178
    المواضيع : 15
    الردود : 178
    المعدل اليومي : 0.03

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د. مصطفى عراقي مشاهدة المشاركة
    بين يدَيْ جريدةٍ يومية..!
    يقرؤها لكم: مصطفى عراقي
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    ***
    مِن أسْفلِ الأبواب تْزحَفُُ مذبحه!
    يستلُّها طفلٌ صغيرٌ وهو يصرخُ في توابيتِ الصباحْ
    : طالعْ وجوه العالمِ المجنونِ، أطيافَ البلادْ
    في مجلس الأمْنِ الشريد
    ْ
    قطعتْ"جهيزةُ" حُلمنا..ألقتْ به تحتَ الموائدْ
    بعيوننا تتواردُ الصورُ السقيمةُ والمشاهدْ
    البُرْصةُ الكبرى،
    البناياتُ التي تنهارُ ،
    أسرارُ النجومِ ،
    مصارعُ العشاقِ،
    واقرأْ...
    ثم يمضي والضبابُ يجوبُ أنحاء المدينهْ
    ***
    عندَ الصباحِ أرى الهزيمةََ كلَّ يومٍ تمتطي الأوراقَ ،
    ترقصُ في السطورِ الكالحهْ
    تتطايرُ الكلماتُ ..تربطنا أسارى في الأَسِرَّه
    بلِفافةٍ تجتاحني
    أين المفرُّ؟
    وكلُّ ما تحوي الصحائفُ أضرحهْ
    تتراشقُ الصورُ القذائفَ في العيونْ
    ويُطلُّ وجهُ الحرّبِ يلْهو بالظنونْ
    تَصَّاعدُ الأركانُ قضبانًا تحاصرنا ، وتقتلعُ الرُّؤى والأجنحهْ
    الصفحةُ الأولى تمطَّتْ، والتثاؤبُ حائمٌ بين الجفونْ
    وبها أطالعُ صورةً كبرى
    تختالُ كالطاوُس ، ينْفشُ ريشه
    في كفِّهِ يزهو بريقٌ لامعٌ
    ذهبُ "المعزِّ" يُطلُّ منه
    وبكفِّهِ الأخرى...سيوفْ
    وأمامهُ الكلماتُ ضارعةٌ
    وتمائمُ الكتاب خاشعةٌ
    "هامانُ" يبني عنده صرحًا على أضلاعنا
    "قارونُ" ينثُرُ تحته قارورةَ الذهبِ
    يعدو "أبو لهبٍ" إليه مقدِّمًا أسيافه بإشارةِ الطلبِ
    ***
    أخطو تقابلني الحوادثُ ، أختبي
    تحتلُّ مائدتي
    تشاطرُني الطعامَ..،
    تذوبُ في شايِ الصباحْ!
    وتغوصُ سكينٌ بصدري ..قبل أن تلقى الضحيةَ في الطريقْ
    فتفرُّ نحوي طفلةٌ مذعورةٌ
    يعدو إليها صائدٌ
    وأنا أتابعُ في شرودْ
    ْ
    "قارونُ" يخطفُ حُلمنا المخبوءَ ..يهرُبُ بالرصيدْ
    ينسلُّ يخترِقُ الحدودْ
    عيني تتابعه..يُباركه الجنودْ
    - ألقوا عليه القبضَ
    - ألقوا عليه القبضَ
    ينهرني الجنودْ
    فأعودُ أقرأُ من جديدْ
    ***
    تتجاذبُ الأوراقُ أسمالي يسارًا أو يمينا
    أنهارُ بينهما حزينا
    ***
    في مثلِ هذا اليومِ كان "القدس" بستانا
    في مثلِ هذا اليومْ
    ......................................
    ......................................
    ألقى سطورا غائماتٍ قصها سيفُ الرقيبْ
    في مثل هذا اليومِ..،
    سوف أرى"صلاحَ الدينِ" فوق خيوله البيضاء تحتضنُ الدروبْ
    وأرى أمامي...........................
    .........................................
    لا أرى إلا الرقيبْ
    بمِقصِّه الدامي يقصُّ عروقنا، ويصُبُّ في دمِنا اللهيبْ
    ***
    وأطوفُ بين وجوهنا
    تسْعى، وتحملُ فوقَ ظهرٍ قبرَها،
    وعيوننا تتسلَّمُ الأكفانا
    هذا أخي قد مات في كلِّ الحروبْ
    هذا صديقي تاه في وطنٍ قريبْ
    هذا أنا
    فيهمْ أعانقُ قاتلي عندَ الغروبْ
    وأعودُ كلَّ صبيحةٍ
    متصفِّحًا نعيي الجديدْ
    ..........................................
    .......................................
    ..................................



    الصمت في حرم الجمالِ جَمالُ
    دمت مقاوما
    سيدي
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  9. #59
    الصورة الرمزية د. مصطفى عراقي شاعر
    في ذمة الله

    تاريخ التسجيل : May 2006
    الدولة : محارة شوق
    العمر : 64
    المشاركات : 3,523
    المواضيع : 160
    الردود : 3523
    المعدل اليومي : 0.54

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحمد محسن الحديدي مشاهدة المشاركة
    د مصطفى عراقي تحياتي على هذه القصيدة لقد أعجبني فيها الإطار الذي وضعت فيه فقد وضعت في شكل جريدة مقروءة تصف أحداث المجتمع ولكن اسمح لي ياسيدي أن أقول رأيا : إنني عندما قرأت القصيدة لم اشعر أنني أقرأ جريدة ؛ لأنني وجدت قوافي متعددة وكان من الأفضل في رأيي أن تكون القوافي أقل عددا وأكثر تباعدا وبالتالي فالقصيدة فقدت عنصر الإقناع من ناحية الشكل لا من ناحية المضمون هذا أمر وثم آخر وهو أنك ياسيدي هو انك قرأت علي الأحداث التي تحدث في المجتمع ووصفتها لي ووصفت الحالة النفسية التي تمر بها - ونمر بها معك - أثناء القراءة لهذه الأحداث ولكنك ماقرأت علي جريدة. تقبل نقدي واحتراماتي وتحياتي : أحمد محسن الحديدي.
    ========

    شاعرنا المبدع الأستاذ أحمد محسن الحديدي

    أشكر لك مرورك الكريم
    وآراءك الغالية


    ودمت بكل الخير والسعادة والفضل



    مصطفى

صفحة 6 من 6 الأولىالأولى 123456

المواضيع المتشابهه

  1. مشاهد يومية.... قصص قصيرة جدا
    بواسطة عمر حماد في المنتدى القِصَّةُ القَصِيرَةُ جِدًّا
    مشاركات: 7
    آخر مشاركة: 30-09-2019, 05:14 PM
  2. الرائع الدكتور إيهاب النجدي و"ملتقى الواحة" في جريدة الراي الكويتية بين" كرم وكف أمي"
    بواسطة د. مصطفى عراقي في المنتدى أَنْشِطَةُ وَإِصْدَارَاتُ الأَعْضَاءِ
    مشاركات: 10
    آخر مشاركة: 12-07-2008, 06:17 PM
  3. مصطلحات يومية
    بواسطة أم محمد العمري في المنتدى الاسْترَاحَةُ
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 07-01-2005, 06:37 AM
  4. قبل الإفطار .. منوعات رمضانية يومية
    بواسطة د.جمال مرسي في المنتدى مُنْتدَى رَمَضَان والحَجِّ
    مشاركات: 106
    آخر مشاركة: 12-11-2004, 04:26 PM
  5. إذاعة رمضانية شبه يومية .. تابعونا
    بواسطة الضبابية في المنتدى الحِوَارُ الإِسْلامِي
    مشاركات: 49
    آخر مشاركة: 23-11-2003, 10:01 PM