قراءة في كتاب حول إعادة تشكيل العقل المسلم

مشكور الأستاذ عبدالصمد زيبار

حقيقة وفقت في الكتاب و الموضوع وأكثر في القرائة الواعية

لي عودة مع موضوعك لك تحيات و أشواق

بارك الله فيك و زادك من علمه
شوقتنا للقراءة لهذا الكاتب العبقري

تسجيل حضور
ربما لم يستطع الغرب التفكير مثلنا ولكن مؤكد يتقنون مايفكرون....
لي عودة

بارك الله فيكم
أحمد
نادية
ريمة
أنتظر عودتكم للموضوع

تحياتي

اتمنى ان يتم نقلة الى قاعته الجديدة لقاءات وحوارات
تقديرى العميق لمقدم هذه القراءة

لاحرب بيني وبينكم ... أقصد ... السلام عليكم ورحمة الله وبركاته



كان عمر بن الخطاب يدعو الله بدعاء جليل فيقول


اللهم اني اعود بك من جلد الفاجر وعجز التقي

اي

لدينا صنفان من المسلمين
1\
صنف عقله يدعوه الى الفجور نسأل الله ان يحمينا من جلده
2\
صنف عقله يدعوه الى العجز نسأل الله ان يحمينا من انهزاميته

اذن

لدى الامة مرضان مميتان

الخوف والكسل

خصوصا ان عقولنا لم تعد تميز المخرج من هذه الاشكالية

\


تقبل محبتي

شكري للإخوة المساهمين معنا في مسيرة التنوير و الإحياء و البناء الحضاري.

وشكر خاص لخليل وله أقول:
ما زلت أنتظر جديدك في الفكر سبق وأن كتبت:


ولو أمد الله في عمري فلاخصصن من وقتي وخطة بحثي بتعشيق افكار استاذنا عماد الدين مع افكار المرحوم ( مالك بن نبي ) في كتبه عن مشكلات النهضة وأضع ماغفل عنه الاثنين في بحث مشكلة العنف وذلك بعد قراءتي لافكار شيخ آخر جليل هو الازهري جودت سعيد في كتابه ( كن كأبن آدم ) ومعلوم آني من أشد المتأثرين بنظرية السلم والعلم للدكتور السوري خالص
جلبي والذي غطى مساحات واسعة من الاجابة عن حقيقة مايجري الآن على الساحة الاسلامية
لعلي بعد ذلك أظفر بوصفة الادوية المنهاجية من قرآننا المجيد ووفق رؤية هؤلاء العباقرة


ننتظر بشوق

لاحرب بيني وبينكم ... أقصد ... السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كان عمر بن الخطاب يدعو الله بدعاء جليل فيقول
اللهم اني اعود بك من جلد الفاجر وعجز التقي
اي
لدينا صنفان من المسلمين
1\
صنف عقله يدعوه الى الفجور نسأل الله ان يحمينا من جلده
2\
صنف عقله يدعوه الى العجز نسأل الله ان يحمينا من انهزاميته
اذن
لدى الامة مرضان مميتان
الخوف والكسل
خصوصا ان عقولنا لم تعد تميز المخرج من هذه الاشكالية
\
تقبل محبتي

خليل
هي أمراضنا الاجتماعية الخطيرة
ننكس عنها لأنه بسهولة تتطلب الثقة المقدام المجند بقوة العلم و الحق
إنها دائرة التخلف و الانكفاء باتت تعصف بالعقول و النفوس