ذاتَ لقاءٍ
وجدتكَ كالقنديل تشتعلُ لتطفئ الخوف في نفسي
وعيونكَ متخومة بنافورةٍ جذلى
تتراشقُ كالرطبِ على سلالِ يأسي !
أقف على مدارج حروفك بدهشة ، كيف لهذا الحرف أن يلتف حولي كخيط من حرير ، رغم رقته يكون متينا ، فيأسرني بجماله ورقته .
ميم ..........
رائعة أنت بهذه المشاعر الفياضة .
أنتظر حروفك هطولا يروي الظمأ .
محبتي وودي ...