تباريح

لألمك احترام
ولحزنك تحية
ولك كلاهما
وبوركت والوطن

الشاعر الكريم تركي عبدالغني لا أدري كيف تجاوزت تعقيبك فالمعذرة المعذرة يا صديقي .
أما الألم فليس بالضرورة أن يخوض غماره الشاعر
فلربما كان لسان إنسان لم يسطع البوح .
فلك الاحترام والتقدير

دخلت إلى هنا يا يحيى .......
أتعبني الخط بالقراءة ....
ولكني قررت أن أتابع منذ أن لاح البيت الأول بروعته ....
وصدقني لم أندم .....
جميلة هي وربي ....
رغم تباريها .......
فقد أثلجت صدري ....
لأني من عشاق الشعر ومن المتعصبين للإبداع
فدمت مبدعاً

أخي الكريم علي أسعد
أسعد الله أوقاتك بكل خير ومحبة
أولا لقد راسلت المشرفين فعدلوا
الخط وسلمت من التعب
ثانيا الحمد لله أنك لم تندم
ثالثا أشكرك على ما أبديته من إعجاب
لك مثله ومثله أيها المبدع حقا
وافر التقدير

يا دَفَّةَ الدَّهْرِ ما أشْقى تَبارِيْحِي وما أحَرَّ لَظَى هَمِّيْ وتَجْرِيْحي باتتْ مساعِيَّ قَيْدَ الوهْمِ ما نَجَحَتْ وما أَظُنُّ بِخافٍ عَنْكِ تَطْويْحِيْ وما أظُنُّ لَهِيْبَ الرُّوحِ تَصْرِفُهُ عَنِّي التَّناهِيدُ أوْ رُقْيا تَرَاويْحِيْ وَسِرُّ مأْساةِ ميْنائِيْ وَمُنْقَلَبِيْ إلى المتاهاتِ أضْحَى رَمْزَ تَرْوِيْحِ يَخُوْنُنِي البَوْحُ حِيْناً والْمدى لُغَتِيْ غاياتُها تَعْتَلِيْ صَمْتِي وتَصْرِيحِي مَرِاكِبِيْ لمْ تَعُدْ تَقْوى على غُصَصِي أضْحى العِثارُ رفيْقَ الدَّرْبِ والرُّوْحِ أَجُوْبُ كُلَّ بحار الفكرمُنْتَضِياً سَيْفَ الصَّوابِ فألهو عن مصابيحي وتغْرُبُ الشَّمْسُ واللُّقْيا بِخاتِمَتِي تَنْأى وينأى المَدى عنْ شَطِّ تَلْويْحِي ويصْبِحُ الصُّبْحُ والمَرْسَاةُ قدْ ضَجِرَتْ مِنَ المُكُوْثِ فخانَتْنِيْ مَعَ الرِّيْحِ أَبِيْتُ أَذْرَعُ بِيْدَ الهَمِّ ما نَبَتَتْ بِها مُنايَ ولا جَفَّتْ تَبَارِيْحِيْ ماذا جَرَى والهوى المَحْمُوْمُ يَنْسُجُنِيْ حُلْماً شَفِيْفاً كَلَأْلاءِ التَّسابِيْحِ

الأخ يحيى الشعبي ـ تحية طيبة
نلتجئ بدفة الندم لموانئ التطهير ، فنلقي باشرعة الماضي على رمال البوح ، نشكو ما اضل رحلتنا بمجاديف متهالكة تجبر على الأنين تحت ضربات بوحنا بسياط العلن .
ونلقي باشعة الحاضر على امتداد اعترافنا بأجنة العتب ، لكن تبقى النوارس تعيد لنا أمل الشفق بحضن الشمس ساعات ، تلهب مشاعر حنينها لمهد المحيط
تحياتي أخي

يَخُوْنُنِي البَوْحُ حِيْناً والْمدى لُغَتِـيْ
غاياتُها تَعْتَلِيْ صَمْتِـي وتَصْرِيحِـي
أستشفٌّ من البيت أنَّ ما همك وأنصبك كان فوق مدى لغتك الثرية , وحسب الهمِّ ناصبًا أن يلجم البليغ .
اللغة من مفردات وتراكيب أوصلت مضامين النصِّ ومعاني الأفكار التي تدور حول الهمِّ والجزع والتعثر وعدم إدراك الأماني .
حقق الله مساعيَك و حلَّها من قيد الوهم .
دمت بخير أخي يحيى .

أخي الكريم بندر الصاعدي
مرحبا بك من القلب
والأمر كما قلت أيها الأريب
حقق الله لنا جميعا ما نصبو
إليه
وافر الود

يا دَفَّةَ الدَّهْرِ ما أشْقـى تَبارِيْحِـي
وما أحَرَّ لَظَى هَمِّـيْ وتَجْرِيْحـي
شدني ألمك على التعليق وإبداء الإعجاب وكأننا لا يروق لنا إلا الحزن

أخي الكريم رضا إبراهيم
إن للحزن مساحة أكبر
في وجدان كل عربي فإن
عبر عن ذلك فلأن المساحة المحتلة
من الوجدان لابد وأن تحرر ولو بالقول
إذ لم نستطع تغيير واقعنا
وافر التقدير والاحترام

الأخ يحيى الشعبي ـ تحية طيبة
نلتجئ بدفة الندم لموانئ التطهير ، فنلقي باشرعة الماضي على رمال البوح ، نشكو ما اضل رحلتنا بمجاديف متهالكة تجبر على الأنين تحت ضربات بوحنا بسياط العلن .
ونلقي باشعة الحاضر على امتداد اعترافنا بأجنة العتب ، لكن تبقى النوارس تعيد لنا أمل الشفق بحضن الشمس ساعات ، تلهب مشاعر حنينها لمهد المحيط
تحياتي أخي

أخي الكريم محمد إبراهيم الحريري
شكرا لك على العبير
الذي لا يزال شذاه يملأ المكان
وافر التقدير

يا دَفَّةَ الدَّهْرِ ما أشْقى تَبارِيْحِي وما أحَرَّ لَظَى هَمِّيْ وتَجْرِيْحي

يالِحزنِك ويا للأيّام..

رائع يا يحيى قصيده مليئه بالإبداع رغم ما نضحت بهِ من ألم وحسره أبدلك اللهُ خيراً منها وفرّج همّك وأعلى شأنك ورزقك الرضى

يقول أبو القاسم الشابّي رحمه الله وجعل الجنّةَ مثواه

يا لِلأيّامِ فكم سرّت قلباً في الناسِ لِتُكمدهُ هي مثلُ العاهرِ..عاشقُها تسقيهِ الخمرَ لِتطردهُ !

مع تحيتي وتقديري

يالِحزنِك ويا للأيّام..
رائع يا يحيى قصيده مليئه بالإبداع رغم ما نضحت بهِ من ألم وحسره أبدلك اللهُ خيراً منها وفرّج همّك وأعلى شأنك ورزقك الرضى
يقول أبو القاسم الشابّي رحمه الله وجعل الجنّةَ مثواه

يا لِلأيّامِ فكم سرّت قلباً في الناسِ لِتُكمدهُ هي مثلُ العاهرِ..عاشقُها تسقيهِ الخمرَ لِتطردهُ !

مع تحيتي وتقديري

أخي الكريم ماجد الغامدي
مرحبا بك من القلب أيها المبدع
تنتاب المرء أحيانا مشاعر إحباط وأسى
فيحاول التعبير عن أساه وبقدر عمقه
يكون تعبيره .
أشكر لك مرورك الذي ملأ المكان
بالأريج .
وافر المحبة والتقدير

هل عيني كانت محبرتك وانت تكتب
ام كان قلمك لسان جرحي
لله درك من شاعر يض

وما أظُنُّ لَهِيْـبَ الـرُّوحِ تَصْرِفُـهُ
عَنِّي التَّناهِيدُ أوْ رُقْيـا تَرَاويْحِـيْ

هل عيني كانت محبرتك وانت تكتب
ام كان قلمك لسان جرحي ..؟
لله درك من شاعر
يضع ملح حرفه على جروحي
أبكيتني وكأني بك تصرخ لك ولي
دمت مبدعا