تباريح

وما أظُنُّ لَهِيْـبَ الـرُّوحِ تَصْرِفُـهُ
عَنِّي التَّناهِيدُ أوْ رُقْيـا تَرَاويْحِـيْ

هل عيني كانت محبرتك وانت تكتب
ام كان قلمك لسان جرحي ..؟
لله درك من شاعر
يضع ملح حرفه على جروحي
أبكيتني وكأني بك تصرخ لك ولي
دمت مبدعا

الأخت الكريمة والكاتبة الراقية صابرين
الصبر مفتاح الفرج كما يقولون وأنت
صابرين ( الجمع)
شكرا لك على المرور والتشريف
دمت بخير

سلام اللـه عليك ورحمته وبركاته

تحية مطرّزة بخيوط الفجـر


الكريم يحيى الشعبي،

قابَلَني وأنا أطرق باب قصيدك، حارسٌ نصبّه بوحُك ليحرسَ ثغوره، كان الوجع !
قصيدٌ دامٍ حفر قلوبنا، ورفعنا إلى عوالم الوجع العليا، حتّى غابت أرواحنا عن الأرض ..!

قصيدٌ راقٍ راقٍ راقٍ


حماكَ ربّي وفرّج عنك
خالص تقديري وإعجابي
وألف طاقة من الورد والندى

سلام اللـه عليك ورحمته وبركاته
تحية مطرّزة بخيوط الفجـر
الكريم يحيى الشعبي،
قابَلَني وأنا أطرق باب قصيدك، حارسٌ نصبّه بوحُك ليحرسَ ثغوره، كان الوجع !
قصيدٌ دامٍ حفر قلوبنا، ورفعنا إلى عوالم الوجع العليا، حتّى غابت أرواحنا عن الأرض ..!
قصيدٌ راقٍ راقٍ راقٍ
حماكَ ربّي وفرّج عنك
خالص تقديري وإعجابي
وألف طاقة من الورد والندى

الشاعرة الكريمة التي تستظل حروفنا بحروفها
فتفيض رؤى وإبداعا .
سرني مرورك وأبهجني تأملك .
شكرا لك

قصيدة أحببتها جداً لروعة سبكها ورقي الشحنة العاطفية فيها.

قصيدة أعدها من الخرائد.

لا فض فوك.


تحياتي