زمَّ فمه بغضب ..فتحه ثانية وهو يقذف منه رذاذًا أغرق وجهه في غبش المرآة..
تكفي هذه الجملة لأن تكون قصة وحدها ..........
إبداعك في القصه ليس أقل من إبداعك في الشعر ..
تألق جميل .. وقلم نفاخر به شرع في سبيل الله .
تحيتي وطاقة ورد عقدتها بشريط الود .
الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» إلى ابنتي» بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» نظرات فى بحث النسبية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مضرب الأمثال» بقلم احمد خلف » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مختارات من الشعر العامي» بقلم نادية بوغرارة » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» بين السطور» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» غار النصر في غزة» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» دعاء ... متجدد» بقلم نادية بوغرارة » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
زمَّ فمه بغضب ..فتحه ثانية وهو يقذف منه رذاذًا أغرق وجهه في غبش المرآة..
تكفي هذه الجملة لأن تكون قصة وحدها ..........
إبداعك في القصه ليس أقل من إبداعك في الشعر ..
تألق جميل .. وقلم نفاخر به شرع في سبيل الله .
تحيتي وطاقة ورد عقدتها بشريط الود .
//عندما تشتد المواقف الأشداء هم المستمرون//
الأخت الكريمة زاهية
أقصوصة معبرة تحمل الكثير من الرموز و الدلالات
أجاد الأخ مجدي في الغوص إلى أعماق النص
من أعظم اللحظات التي يمر فيها الإنسان اكتشاف الذات و الإقرار بالذنب و هما المقدمة الأولى للتوبة و تصحيح المسار
دمت مبدعة
نص تستحقين عليه بكل جدارة التقدير والإحترام أستاذة ـ زاهية
نعم فما اقسى حساب النفس للنفس ـ فالنفس المؤمنة المطمئنة الراضية هي التي تقسو على نفسها اكثر من غيرها .
كما كانت تلك الفلتات المملؤة بالرذاذ فإنها لا تأتي إلا من نفس تقف لنفسها موقف الحساب القاسي لفعلها المستقبح من ذنبها امام ذاتها المتواضعة وامام الذات العليا بجلالها .
اللهم يسر لنا أمورنا واكفينا شر نفوسنا ...
فائق التقدير والإحترام حبيبتي
أخي المكرم مجدي محمود جعفر
تحليل راااااااائع لنص يرصد الحالة النفسية للبطل أشكرك على هذا التعمق الذي جعلني أبتسم بسعادة ورضى وأنا أقرأ فقراته التي هي بذاتها نص إبداعي فريد..
دمت بهذا الرقي والتفوق المدهش أخي المكرم مجدي محمود جعفر
أختك
بنت البحر
عزيزتي الكريمة نهير كان بطلي رجلا واستحق ما استحق
ولكن والله هناك أيضًا من النساء من تستحق مثل مااستحق
هذا الرجل, فالدنيا عجيبة غريبة تغص بالمتناقضات التي
تجعلنا نعيد التفكير بها لنعيد ترتيب أفكارنا ,فنحسِّن سلوكنا
فنقنع به حقيقة لاغشًا للنفس , فيقتنع بنا الآخرون ,ولكن
هذه اللحظة قلَّ أن تأتي لأن الغبش النفسي يمنع
في أحايين كثيرة الرؤية بوضوح..نعم
دمت بخير ونقاء
أختك
بنت البحر
عزيزتي زاهية استطعت وبقليل من الكلمات أن تفتحي حوارا طويلا من خلال أقصوصتك التي أبارك قلمك عليها
وشكرا أختك رضا
سأمضي أحمل الإحساس ديناً..ولو ألقى بذات الدين حتفي
تركي عبد الغني
تدفقي كالبحر يابنت البحر
لن نقبل أن يحدث الجزر والقمر مكتمل
هل سيطول انتظارنا ؟
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ كَما صَلَّيْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ إِبْرَاهيمَ. إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ.
قلت لك ذات يوم بأن الفضل يعود إليك بعد الله في تقدمي في الكتابة
في أحد ردودك على إحدى قصائدي ربما هي شدِّي الحزام تفجَّري
على ماأذكر لوعدنا إليها هناك
وكانت هذه الكلمة التي تعيدها اليوم -تدفَّقي.. مصاحبة بانهمري
مازلت أذكرها منذ ثلاث سنوات
فأنت الذي شجعني دون أن تدري فلك الشكر أستاذي الكبير الصباح الخالدي
المشرق بكل خير بإذن الله
أختك
بنت البحر