لكل من مروا من هنا التحية والشكر
جزاكم ربي عني خير الجزاء
أختكم
زاهية بنت البحر
مريم محمد يمق
نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
لكل من مروا من هنا التحية والشكر
جزاكم ربي عني خير الجزاء
أختكم
زاهية بنت البحر
مريم محمد يمق
حسبي اللهُ ونعم الوكيل
تغمرني السعادة عندما أعود لكتاباتي السابقة
وطيف اشتياق يراودني حنينا لزمن تولى..
مريم
المرآة صادقة لا تكبر ولا تصغروإنما تعكس الصورة بكل صدق
ولكنه لم ير إلا صورة مشوشة مشوهة ـ حاول النظر من كل الزوايا لعله
يرضى عن تلك الصورة المطبوعة أمامه ولكن واجهته حقيقته التي يعرف خباياها
ويرفضها بعقله الباطن ـ لذا عبر عن رأيه بصراحة حين بصق عليها.
قصة عميقة المعنى ، جميلة الطرح، قوية الفكرة .
سلمت يداك.