أوصيك بي شراً اذا خنت الهوى

[

العزيز عمر الصائم الأصمعي : ولله درك من ناسج مناديل محبة ...

تقبل من قلبي باقة من نبض الود والثناء .

الشاعرة العذبة ليلى الزنايدي : ها هو بخور حسن ظنك ، يضوع في محراب روحي ... فلك مني الشكر سيدتي الشاعرة ، مع بستان من شجر الامتنان .

[
الابن العزيز الشاعر محمود شاكر الجبوري : شكرا لك ايها البار ... أسأل الله أن يجمعنا ذات فرح على ضفة الفرات حين يتطهر وطننا من رجس الاحتلال ومن القتلة اعداء الحياة .

[
اخي وصديقي الشاعر الفذ محمد ابراهيم الحريري : ها أنت تفضح ضعفي يا صديقي ....!

من أين لي بالبيان الذي أُجاري به بلاغتك ؟

دمت نهر شعر حافلا بسفن الابداع .

الشاعرة المبدعة ضحى بوترعة : يا سادنة الورد ، متى تجمعين زهورك الاخيرة في حديقة جديدة ؟

تمنياتي لك بما يليق بحدائق شعرك من ندى وفراشات ..

دمت مبدعة .

عزيزي الشاعر اسماعيل صباح : أهديك من بستان القلب ، نخلة محبة مع سرب من حمائم الود ...

تجولك بين سطوري المعتمة ، قد أضاء حروفها . شكرا ومحبة ..

الاخ والصديق الحبيب الشاعر الكبير د . سمير العمري : أخي الوفي ، لك ما يعرفه قلبك من محبتي وثنائي ...

لي عندك حاجة يا صديقي الصدوق : قبل نحو عقدين من السنين العجاف ، زارني في بيتي صديق ناسك ، فإذا بأمي ( وهي تعرف نسكه ) تطلب منه قبل تناول الطعام ، أن يقرأ الفاتحة على روح أبي المتوفى قبل سنين ... استغربت .. وحين سألتها السبب ، قالت : أن الله سبحانه يستجيب لدعاء النساك والغرباء ...

حاجتي ، أن تقرأ الفاتحة على روح أمي يا صديقي الناسك الغريب .

[

الاخت الاديبة المبدعة حسنية تدركيت : شكرا لك سيدتي ، وسلمت نافورة طيوب ومبخرة فضيلة .

أخي الشاعر المبدع عبد الله بيلا : لي سؤال يا صاحبي : كيف لا أزداد إخلاصا للشعر ، واستعذب من أجله أقسى العذابات ـ إذا كان قد منحني أخوة واصدقاء رائعين مثلك ؟

لك العهد علي ، أنني سأحرس نخلة محبتك في بستان قلبي .

اخي الاديب خليل حلاوجي : أيها الموصلي النبيل ، كنت على وشك مفاجأتك فأطرق بابك ـ لولا أن المكتوب قد حدث يا سيدي الاخ والصديق الحبيب ... كنت على موعد مع الطيبة أمي أن أخرجها من العراق الى دمشق ، فإذا بها تسافر الى الرفيق الأعلى قبل موعد لقائنا بأيام ...
فسقطت من يدي حقيبتي ..

أرجو أن يتسع العمر ، فأطل عليك ذات فجر يخلو من دخان الحرائق ...

لك مني ما يليق بنقائك من المحبة والاعتزاز .