شكراً لترحيبكِ مرة اخرى
والنص ما زاد تألقه سوى معانقته لأقلامكم الرقيقه
شكراً لتواصلكِ
تحياتي وتقديري ...
العفو يورث صاحبه العزة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الطبعة الثانية من المنتج الجاهز لعلم عَروض قضاعة 1- 3 - 2024» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» عذْراً فلسطينُ ما عُدْتِ لنا الأّمَا» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» عطر كل فم [كاملة]» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»» قراءة فى مقال آثار غامضة ... هل هي أكاذيب أم بقايا حضارات منسية؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
شكراً لترحيبكِ مرة اخرى
والنص ما زاد تألقه سوى معانقته لأقلامكم الرقيقه
شكراً لتواصلكِ
تحياتي وتقديري ...
سعيدة بوجودك هنا ايضاً ...
كنت من المتابعين للقلعة دون ان اترك اثر لوجودي هناك
اتمنى انا تصبح الواحه كما كنت القلعة مع اختلاف النهاية
شكراً لتواجدك معي
تحياتي وتقديري
وحضور راقي منكِ عزيزتي
سترين المزيد حينما يعود الحبر لقلمي الجاف
شكراً لوجودك معي
تحياتي
اهلاً بكِ وبكل مشاعرك حتى لو البكاء
فوجودها يسعدني
طلب صغير نادني رحاب ولا حاجة لكلمة سيدتي انا اختك وصديقتك
تحياتي لكِ ولباقاتكِ
ومع اولا مصافحة يمناك لحرفي استبشر بكِ
التألق منعكس من هذة الواحة الجميله
شكراً لهاذا التواجد
باقات امتناني وحبي
صديقتك رحاب
نص نثري شاعري بلمسة مخملية ....
وبوح فطري رقيق منساب بنفس دافئ ومن نفس شفافة ليطرب خريره الوجدان ويشنف الآذان.
ما أروعك يا رحاب في هذا النص وما أبدعك.
هل يكفي هذا؟؟
لا .... بالقطع لي
فاسمحي لي للقراءة بصمت.
تحياتي وإعجابي
القدير سمير العمري....
اما انا فيكفيني شرفاً ان تمر بكلماتي المتواضعة بي والشامخة بكم
للامانة لم اصدق حينما رأيت اسمك يطرز قطعتي .... خصوصاً ان الموضوع اصبح بالصفحة الثانية
لكنه انحناء حروف الكبار حتى بنفوسهم لمعانقة الصغار
شكراً لتواضعك
مودتي